بعد أن اقترب من تجاوز العقد الرابع من عمره، عقب وصوله للعام ال 37 من حياته، سيطرت حالة نفسية سيئة على أحد شباب مركز ملويجنوب محافظة المنيا، لعدم قدرته المالية على الزواج، وبعد مطالبته أسرته بمساعدته للزواج دون فائدة، قرر الانتحار، وأحضر كمية من مادة التوكسفين إلى منزله، وتناول جرعة زائدة منها، حتى لفظ أنفاسه الأخيرة مُنتحرا. وتفاجأت به أسرته جثة هامدة مُلقاة على الأرض، واُخطرت أجهزة الأمن بالواقعة والتي انتقلت إلى مكان الحادث، ونقلت "الجثة" إلى مشرحة المستشفى العام، الواقعة بحسب التحريات الأمنية الأولية، أنه وبسبب بلوغ "ن. ن " عامه ال 37 من العمر، يُعاني من ظروف مادية صعبة منعته من الزواج، سيطرت عليه حالة نفسية سيئة، دفعته للتشاجر مع أسرته لمساعدته ماديا في زواجه، وبسبب الرفض الدائم لعدم قدرتهم على ذلك، أقدم على الانتحار. ففي مساء اليوم الخميس، أحضر الشاب المُنتحر الواقعة بحسب التحريات الأمنية الأولية، أنه وبسبب بلوغ "ن. ن " عامه ال 37 من العمر، يُعاني من ظروف مادية صعبة منعته من الزواج، سيطرت عليه حالة نفسية سيئة، دفعته للتشاجر مع أسرته لمساعدته ماديا في زواجه، وبسبب الرفض الدائم لعدم قدرتهم على ذلك، أقدم على الانتحار. ففي مساء اليوم الخميس، أحضر الشاب المُنتحر كمية من مادة التوكسفين السامة، وأخبأها داخل غرفته في منزله بإحدى قرى مركز ملوي، ثم تناول كمية من المادة السامة، حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، وعثرت عليه أسرته "جثة هامدة" على الأرض، وأخطرت أجهزة الأمن التي حضرت إلى مكان الواقعة، ونقلت "الجثة" إلى مشرحة المستشفى العام، وحرّرت محضرا بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيقات.