تبدأ الحلقة الثامنة من "أهو ده اللي صار" من حيث انتهت سابقتها، بتعريف "يوسف" الحب ل"سلمى": "ويبدو أن الحب هو شجرة الخلد، وهو الملك الذي لا يبلى"، وبعدها نعود مئة عام للوراء، حيث الحفل الذي أقامته "خديجة هانم" ل"يوسف بك" لكي يختار عروسته من بين بنات الباشوات، بينما يترك الطبيب الحفل ويذهب بالأسفل لمعشوقته المحبوسة "نادرة" بعدما يجعل خادمه "نبوي" يتقمص شخصيته المتنكرة، يأخذها من يدها ليُريها تلصص الفتيات التي سيختار منهن، يسخر من والدته والحفل ويهجر الجميع لأجل حبيبته، ويحكي لها حكاية "السندريلا" التي اختارها الأمير وأحبها دون رغبة والدته. وأثناء حكي "يوسف" ل"نادرة"، يُخبرها بشعوره تجاهها: "أنا اختارت خلاص، اختارتك، أنا بحبك"، وبينما يدور ذلك في ساحة القصر، رأتهما زوجة "نبوي"، وذهبت للحفل، وكشفت زوجها أمام الجميع، وذهب "زكريا" لينتقم من "يوسف" وضربه بعصاه: "قولتلك بنتي لأ"، وقامت "خديجة هانم" بطرده وابنته من القصر. من جانب آخر؛ يستعد وأثناء حكي "يوسف" ل"نادرة"، يُخبرها بشعوره تجاهها: "أنا اختارت خلاص، اختارتك، أنا بحبك"، وبينما يدور ذلك في ساحة القصر، رأتهما زوجة "نبوي"، وذهبت للحفل، وكشفت زوجها أمام الجميع، وذهب "زكريا" لينتقم من "يوسف" وضربه بعصاه: "قولتلك بنتي لأ"، وقامت "خديجة هانم" بطرده وابنته من القصر. من جانب آخر؛ يستعد "بحر" و"بساطي" لتقديم أول أعمالهما المسرحية، ويسعى الأول لإقناع "أصداف" لتقديم دور "نادرة" في عمل يحمل اسم "نادرة الوجود". في العصر الآخر الحالي، تدخل "سلمى" غرفة "نادرة" في القصر المهجور، وتفاجأ بزيارة ليلية من والدها رجل الأعمال ووالدتها، ويتعرفان عن حبيبها "يوسف الثالث"، ويسخر والدها سلطاته لصالح تمليك الشاب القصر في أقرب وقت. "أهو ده اللي صار" بطولة روبي "نادرة"، أحمد داوود "يوسف"، محمد فراج "بحر"، إخراج حاتم علي، وقصة عبد الرحيم كمال.