جاء إلى نيويورك متنكرا فى شخصية رجل ثرى، وأخفى نياته الحقيقية عن الجميع ما عدا مجموعة صغيرة من المجرمين اختارهم بنفسه للقيام بواحدة من أكبر سرقات البنوك التى تعرضت لها أمريكا فى القرن التاسع عشر. شخصية السارق «جورج ليزلى» الذى قام بهذه السرقة عام 1878 جذبت انتباه النجم جيريمى رينر عند قراءته لها فى كتاب عن أضخم جرائم البنوك التى حدثت فى أمريكا، وتحمس لتحويلها إلى فيلم سينمائى بعنوان «King of Heists» سيقوم ببطولته وسيعود من خلاله إلى سرقة البنوك من جديد بعد عملية سرقة البنك التى شارك فيها من خلال فيلم «The Town» ، لكن للأسف لن يستطيع جيريمى إكمال مشواره فى الجريمة فى وقت قريب لانشغاله بتصوير فيلم «The Bourne Legacy».