موقع «الكتابة» يحتفى بتجربة الشاعرة إيمان مرسال فى ملف خاص

الملف يكتب فيه عدد كبير من النقاد والشعراء.. وينشر مختارات من دواوينها
يحتفى موقع الكتابة الثقافى بتجربة الشاعرة المصرية إيمان مرسال، فى ملف خاص، يكتب فيه عدد كبير من كبار النقاد والشعراء، وشهادات عنها من شعراء شباب وأصدقاء احتفاءً بتجربتها الشعرية المميزة، كما ينشر الملف مختارات من دواوينها، وشهادة لها بعنوان «أيام المنصورة: كتاب مفتوح على الأرض.. قصيدة لم تكتمل على السرير»، وفيديوهات لها وهى تلقى قصائدها.
ويفتتح الملف بألبوم صور لتجربتها، منذ كانت طالبة فى مدينتها الأم المنصورة، وحتى توقيع ديوانها الأخير، تحت عنوان «بيوت إيمان مرسال التى لم تتخل عنها»، ويكتب الشاعر أحمد يمانى «إيمان مرسال: الشعر يحتفى بنفسه»، وتكتب المغنية فيروز كراوية «سكان النصف الخفى»، وتكتب المغنية والممثلة دنيا مسعود «أنا / إيمان»، ويكتب الروائى إبراهيم فرغلى «أن تتحول الحياة المعيشة إلى قصيدة!»، ويكتب الروائى ياسر عبد الحافظ «وهم التخلى»، ويكتب الروائى حسن عبد الموجود «معجزة إيمان مرسال»، ويكتب الشاعر سيد محمود عن «إيمان مرسال بين صورة العصامى وقائدة العربة الطائشة».
وينشر الملف عددا من شهادات شعراء الجيل الجديد عن علاقتهم بإيمان مرسال، فتكتب مروة أبو ضيف: «إيمان مرسال: المدهشة»، وتكتب عزة حسين عن نوستالجيا إيمان مرسال، وتكتب سارة علام «الشعر.. يحتاج لإيمان»، وتكتب الروائية نهى محمود «إيمان مرسال: بهجة العودة من هناك»، وتكتب سهى زكى «إيمان مرسال والنجاة من المذبحة»، وتكتب رانيا منصور قصيدة بعنوان «إيمان مرسال»، وتكتب ملكة بدر «إيمان تكتب الحلم».
وينشر الملف مختارات من دواوين إيمان مرسال «اتّصافات.. تخرج من كاف التكوين»، وحتى أتخلى عن فكرة البيوت، وجغرافيا بديلة، والمشى أطول وقت ممكن، وممر معتم يصلح للدهشة، كما ينشر عددا من الحوارات الصحفية معها،.
ويحتفى الملف بتجارب إيمان مرسال السابقة، فيكتب الشاعر عاطف عبد العزيز «إيمان مرسال فى غيمتها»، وتكتب الناقدة عبلة الروينى «لم تصفق الباب وراءها»، ويكتب محمد أبى سمرا «شعر يروى نقصان الوجود»، وتكتب تهامة الجندى عن «هواجس العبور بين عالمين»، ويكتب محمود عمر «حتى تتخلّى إيمان مرسال عن فكرة البيوت»، ويكتب شعبان يوسف عن «بيوت إيمان مرسال العامرة»، ويكتب الشاعر محمد خير عن ذات تلملم نفسها.
ويكتب محمد المزديوى «إيمان مرسال تبحث عن (جغرافيا بديلة)»، ويتحدث صالح دياب عن «الذهاب إلى المنفى لا يعنى تغيرا فى التفاصيل»، وتكتب عناية جابر عن «لغات مختلفة لجرح واحد»،، ويكتب فاروق رزق عن «المتشحة بالفقد تطأ شظاياها»، ويكتب عبد الله السفر «يبدو أننى أرث الموتى»، ويكتب الشاعر إبراهيم داوود «صورة مهزوزة لمشهد حميم»، ويكتب الشاعر أمجد ريان عن «رؤية الهامش فى شعر إيمان مرسال»، ويكتب الناقد إدوار الخراط «إيمان مرسال شاعرة الاتصافات»، ويكتب الدكتور صبرى حافظ «إيمان مرسال ميلاد شاعرة جديدة»، ويكتب ماجد المذحجى «عين ترصد التفاصيل والذكريات بتمهل»، وتكتب مى التلمسانى عن «مصنع الخرائط»، ويتحدث هشام شفيق عن «إيمان مرسال من ممر معتم إلى داخل بيت المرايا»، »، وترصد الشاعرة اللبنانية عناية جابر شجاعة البوح عند إيمان مرسال فى ديوانها «المشى أطول وقت ممكن»، كما تكتب كرمون عبد الله «فى «المشى أطول وقت ممكن»، قررت أن تتركهم جميعا وأن تمشى وحدها.
وينشر الملف عددًا من الفيديوهات للشاعرة إيمان مرسال من أمسيات شعرية لها، تقرأ فيها قصائدها، تحت عنوان «إيمان مرسال تقرأ قصائدها»، و«يبدو أننى أرث الموتى»، و«مجرد نوم».
لقراءة الملف: http://www.alketaba.com/