نورى المالكي، رئيس الوزراء العراقى السابق، عاد إلى بغداد بعد زيارة لإيران، نجح خلالها فى تحويل الأنظار عن حزمة الإصلاحات التى أعلنها رئيس الوزراء، حيدر العبادى، مهددًا بكشف ما بحوزته من ملفات لمسؤولين فى العملية السياسية، تثبت تورطهم فى عمليات قتل وخطف للعراقيين، وجاء تهديد المالكى خلال لقائه عددا من قيادات ائتلاف دولة القانون وحزب الدعوة، وكانوا في استقباله بمطار بغداد. .