نفت الاعلامية هالة فهمى ما تردد حول تأسيسها مجلس امناء شعبى لادارة ماسبيرو، حيث انها احد اعضاء تنسيق نساء مصر والذى ينوى تأسيس مجلس ادارة ماسبيرو الا انها ليست عضوة بذلك المجلس. وأضافت هالة ان مجلس ادارة ماسبيرو جارى تشكيله هذه الفترة وسيعمل فى اطار تخصصات مختلفة حيث يشمل ادارة قانون وادارة علم نفس وغيرهما من الادارات التى تعمل على مراقبة اداء التليفزيون المصرى. واكدت هالة ان مبنى الاذاعة والتليفزيون سيباع خلال الايام القادمة الى رجل الاعمال السعودى الوليد بن طلال الا ان المسئولين عن التليفزيون يتكتمون على ذلك الموضوع. وأوضحت ايضا: من المصائب الكبرى فى ماسبيرو ان محطات شبكات الهاتف المحمول تستمد التقوية من خلال محطات التقوية المملوكة للتليفزيون المصرى «ومال الشعب المصرى مقابل اموال لكبار المسئولين». نشر بتاريخ 18/2/2013 العدد 636