شهدت الحلقة السابعة من مسلسل حكيم باشا بطولة النجم مصطفى شعبان، مشهداً كوميدياً جمع بين حكيم وابن عمته" أحمد بسيم" وذلك بعد انتهاء كتب الكتاب، حاول" أحمد بسيم" أن يقدم النقوط لحكيم ولكن بشكل مختلف، فأعطاه قطعة مخدر احتفالا بتلك الليلة، الأمر الذي أثار غضب حكيم، ودار حوار كوميدي بينهم أنتهى بأن حكيم أخذ منه المخدر. وخلال أحداث الحلقة السابعة، قرر حكيم كتب كتابه على غزل" دينا فؤاد" وسط حضور الأهل والأقارب، ومن ثم يأخذها للعيش في القصر هي وابنه نوح، واستقبلهم في القصر عمه "أحمد فؤاد سليم" الذي حمل الطفل لأول مرة وطلب من حكيم أن يبات في حضنه الليلة.
ومن جهة أخرى حدث خلاف بينه وبين أولاد عمه عندما كان يمازحه بحر "محمد نجاتي" وقال له أنه يريد أن ينقطه ولكن حكيم يمتلك كل النقود ودعا له أن يرى ابنه مثله، فقاطعه حكيم بأنه لا يريد أن يصبح ابنه مثله فلاتي، ويصرف النقود على أشياء تافهه، وهنا تدخل ابن عمه " منذر ريحانة" والذي قال له أن ماضيعه بحر في عمره كله ضيعه حكيم في ليله واحدة عندما جاء له مولود فتدخل عمه نوح على الفور لفض الحديث وأكد لهم أن حكيم هو كبيرهم ويحق له فعل أي شيء فماكان عليهم إلا أنهم تركوهم وانصرفوا.
وشهدت الحلقة السابعة من مسلسل حكيم باشا بطولة النجم مصطفى شعبان أحداث عديدة، حيث حاولت برنسة" سهر الصايغ" أن تشعل الغيرة في قلب لومة زوجة حكيم الثانية" يارا قاسم" بعدما أعلن حكيم زواجه الرسمي من غزل، وبالفعل نجحت في ذلك وتوعدت لومه لغزل وأنها لن تعتبر هذا الولد ابن حكيم طالما لم ينجبه منها أو من صفا.
كشفت الحلقة السابعة من مسلسل حكيم باشا بطولة النجم مصطفى شعبان، أحداث مثيرة، حيث قرر ياسين" ميدو عادل" أن يترك حب عمره، بعد أن رفض والدها زواجها منه بسبب عدم معرفة نسبه الحقيقي، ولكن ذهبت له حبيبته وحاولت أن تقنعه بأن تهرب من المنزل ويتزوجها، الأمر الذي رفضه لأنه يدرك أن والدها لا يستحق ذلك وأنها ابنته الوحيدة التي يريد أن يطمئن عليها، ومن حقه أن يعترض على الزواج؛ وأخبرها ياسين أن قصتهم قد أنتهت.
أبطال مسلسل حكيم باشا
مسلسل حكيم باشا بطولة مصطفى شعبان، دينا فؤاد وسهر الصايغ، رياض الخولى، سلوى خطاب، منذر رياحنة، أحمد فؤاد سليم، سلوى عثمان، فتوح أحمد محمد نجاتي، ميدو عادل، أحمد صيام، محمد العمروسي، فتوح أحمد، هاجر الشرنوبي، هايدي رفعت والعمل من تأليف محمد الشواف وإخراج أحمد خالد أمين وإنتاج شركة سينرجي، ويقدم مصطفى شعبان فى العمل الدراما الصعيدية لأول مرة فى مشواره الفنى كما يتطرق العمل لتجارة الآثار.