· لو كانت تزوجت من 20 سنة لأنجبت في مثل سني حملة من الادعاءات حملت بين طياتها العديد من أوجه التصارع والتناحر بين الأشقاء، عندما شنت أنغام مؤخراً وفي أحد برامج الفضائيات هجوما قاسياً علي أختها الصغري غير الشقيقة «غنوة» وادعت أنها لاتحمل أي موهبة تؤهلها لدخول عالم الغناء والتأثير فيه وأنها قد تقدم العديد من التنازلات حتي يتثني لها الظهور كمطربة في اشارة غير مباشرة الي سلاحي العري والاسفاف اللذين يتسلح بهما كل مطرب غير ذي موهبة! توجهنا الي غنوة لنسمع ردها علي ما صدر من الأخت الكبري فأكدت غنوة أن الموسيقار الكبير محمد علي سليمان مازال يجهل ما صدر من ابنته أنغام خوفاً عليه وعلي صحته والتي تتراجع يوماً بعد يوم لتقدم السن به.. وأن رأي أنغام تافه وملوش أي أهمية لأنها ليست بأبيها أو أمها. وعن سبب شن أنغام هذا الهجوم من وقت لآخر، أشارت إلي أن أنغام إنسانة غير سوية بالمرة وأنها تعرف ذلك جيداً حتي أنها ولفترة طويلة كانت تعالج عند طبيب نفسي وهي نفسها قالت ذلك منذ وقت طويل في أحد البرامج إذاً فليس علي المريض حرج. وتضيف غنوة أنها لو كانت تريد منذ أربع سنوات أن يصدر لها ألبوم لفعلت هذا علي أيدي من صنع أنغام وهو والدها لكنها رفضت وفضلت أن تبدأ حياتها بنفسها وبدون وسيط كأنغام، التي تحاول من وقت لآخر عمل شو إعلامي تعرف مغزاه والدليل أنها «حاطه» شيرين وآمال ماهر في ذهنها ومش عارفة ليه مع إن الاثنتين ليستا من جيلها. وتؤكد غنوة أنها لاتعرف سبباً محدداً لما تفعله أنغام معها مع أن أنغام من مواليد 70 أي أنها لو كانت تزوجت منذ 20 سنة لأنجبت في مثل سنها.