«إيه أو سي» تدعم الجزء الثاني من فيلم «يوم الاستقلال»

تتعاون « إيه أو سي » (AOC) الشركة العالمية في سوق شاشات عرض "الكمبيوتر"، مرة أخرى مع البيت الرائد في صناعة السينما الترفيهية شركة « تونتيث سينتشوري فوكس » (Twentieth Century Fox).
وأصبحت « إيه أو سي » الشريك الرسمي لشاشات العرض "الكمبيوتري" في الفيلم السينمائي "يوم الاستقلال: العودة" (Independence Day: Resurgence)، وهو فيلم الخيال العلمي الذي طال انتظاره بعد صدور الجزء الأول وهو الفيلم الأسطوري "يوم الاستقلال".
ودائمًا تكرس شركة «إيه أو سي» مجهودها للسعي نحو تقديم المستوى التالي من تجارب العرض البصري المتميزة، وبالشراكة مع « تونتيث سينتشوري فوكس » قدمت «إيه أو سي» مغامرات سينمائية جديدة للمشاهدين من خلال دعم أفلام عالمية مختلفة مثل " X-Men First Clas" و" Ice Age: Continental Drift" وكذلك الفيلم الأخير "المريخي".
وحصل الجزء الأول الفيلم العالمي "يوم الاستقلال" على جائزة الأوسكار لأفضل مؤثرات بصرية في عام 1996، وكانت المؤثرات البصرية بالفيلم متطورة للغاية وقتها مقارنة بمقاييس اليوم.
وترى « إيه أو سي » إن ما حدث في الفيلم الأول كان عبارة عن دمج بين أحدث التقنيات البصرية وقتها مع خيال المشاهد لخلق ذكريات تبقى دومًا خالدة، وتأمل « إيه أو سي » أن تقدم خبرات بصرية في الفيلم الجديد تستطيع من خلاله نيل إشادة المشاهدين في جميع أنحاء العالم.
وأطلقت « إيه أو سي » 81 سلسلة من منتجات الشاشات التي تحتوي على لوحة (IPS) مع جسم شاشة رفيع للغاية. وتوفر لوحات (IPS) المتطورة قدرات رائعة لعرض الألوان مع زوايا مشاهدة واسعة، ويحول محرك الأداء الصورة المعروضة من صورة "واضحة الرؤية" لصورة "عالية الوضوح" لتصبح أكثر حدة وأكثر نبضًا بألوان الحياة.
وتتمتع شاشات « إيه أو سي » بتقنية (Flicker Free)، التي تقلل من إجهاد العين وتوفر راحة فائقة أثناء المشاهدة، وتأتي الشاشة الرفيعة للغاية بتصميم زجاجي راقٍ ويوفر تجربة عرض خالية من التشويش والعوائق مع حافة الشاشة الضيقة للغاية، وهو ما يتطلبه فيلم مثل "يوم الاستقلال: العودة" في تقديم صور غير تقليدية أو مكررة للمشاهد.