صمم مسؤولو القرية العالمية بدبي، إحدى بوابات القرية على التراث الفرعوني، مثل بوابات المعابد المصرية الفرعونية تعلوها رأس توت عنخ أمون، وهو ما أدى إلى جذب العديد من الزوار للتصوير أمامها والاهتمام بتلك البوابة بصفة خاصة. وذكر مسؤولو القرية، أنه "تم عمل هذا التصميم الذي يتغير كل عامين للتأكيد على العلاقات المتميزة بين مصر والإمارات والترابط بين الشعبين الشقيقين والتاريخ الطويل الذي يجمعهما معا"، مشيرين إلى أن القرية تعتبر من أهم الفعاليات التجارية في دبي نظرا لما تضمه من أجنحة لمختلف دول العالم، وهي تستمر أربعة أشهر كاملة. وأشاروا إلى أن القرية تضم العديد من المناطق الترفيهية والملاهي، بالإضافة إلى أجنحة الدول والتي يتم تأجيرها لشركات القطاع الخاص التي تقوم بالاتفاق مع الشركات العارضة.