«دشنت ثورة 25 يناير فلسفة الاعتصام في المكان سواء في الميادين أو غيرها.. للفت نظر الآخرين من حكومة أو مسئولين أو إعلام أو الشعب لقضايا هؤلاء المعتصمين»، بهذه الكلمات بدأ ناجح إبراهيم القيادي السابق بالجماعة الإسلامية، مقاله السبت في الشروق. وأضاف «ناجح»، في مقاله «لكن الذي تعيش فيه مصر منذ فترة هو الاعتصام في الزمان.. وهو أسوأ أنواع الاعتصام.. ويعني رغبة البعض في إيقاف عجلة الزمان عند اللحظة التي يحبها أو يريدها أو يرغبها.. أو يعني العيش في الكهف العقلي بأن يغلق الإنسان عقله على زمن غير زمانه أو فكر لا يصلح لمجتمعه أو طريقة لا تناسب ولا تصلح للوطن الذي يعيش فيه. وأكد، أنه "انتخبت د.مرسي في الجولة الثانية فى الانتخابات الرئاسية.. ولكننى فى قمة الذهول الآن من إصراره على أنه الرئيس الشرعى بعد أن سجن عدة أشهر.. وبعد أن قدم لمحاكمة أنا ضدها فى الأصل.. وبعد أن أصبح نزيلا لأسوأ سجون مصر قاطبة." ولقراءة باقي المقال، تابعونا غدا في جريدة الشروق أو عبر البوابة الإلكترونية «بوابة الشروق».