أعلنت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي، كاثرين آشتون، عن ترحيب وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، بإعلان الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، أن فرنسا ستنتظر تقرير مفتشي الأممالمتحدة، حول الأسلحة الكيميائية في سوريا، قبل الضربات المحتملة. وأوضحت «آشتون»، في تصريح لها اليوم السبت، بعد اجتماع وزراء الخارجية الاتحاد الأوروبي، في فيلنيوس، «نرحب بشدة بتصريحات الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، أمس الجمعة». وكان الرئيس الفرنسي، قد أعلن أمس الجمعة، أنه سينتظر تقرير مفتشي الأممالمتحدة حول الهجوم الكيميائي في 21 أغسطس بسوريا، قبل توجيه أي ضربة إلى النظام السوري، مؤكدًا أن فرنسا لن تضرب سوى أهداف عسكرية.