نفى الدكتور عمرو حمزاوي، أستاذ العلوم السياسية ورئيس حزب مصر الحرية، اليوم الأحد، وجود أي نوع من الضغوط التي يزعمها البعض، تكون قد دفعته للابتعاد عن وسائل الإعلام خلال الفترة الماضية، موضحًا أن الأمر متعلق بظروف شخصية. وأكد «حمزاوي»، في تغريدة له عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، أنه مستمر في كتابة مقاله اليومي ب«الشروق»، موضحًا أنه لم تكن هناك أي رغبة في الاختفاء أو الابتعاد عن الإعلام خلال الفترة الماضية.