الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
الإعادة على مقعد واحد، نتائج الحصر العددي لانتخابات الإعادة بالدائرة الأولى بالفيوم
من 19 إلى 30، إدارة ترامب تخطط لزيادة الدول المشمولة ب"حظر السفر"
ضمن «صحّح مفاهيمك».. أوقاف المنيا تنظّم ندوة بعنوان «احترام الكبير»
شوقي حامد يكتب: غياب العدالة
وجوه بائسة وغيبوبة من الصدمة، شاهد ما حدث في لقاء محافظ الدقهلية أصحاب محال "سوق الخواجات"
آداب سماع القرآن الكريم.. الأزهر للفتوي يوضح
ما حكم إخراج الزكاة لتوفير فرص العمل للشباب.. الإفتاء تجيب
فلسطين.. قوات الاحتلال تقتحم بلدة قبيا غرب رام الله بالضفة الغربية
الحصر العددي لانتخابات النواب في إطسا.. مصطفى البنا يتصدر يليه حسام خليل
عصام عطية يكتب: الأ سطورة
وزير الأوقاف ينعي شقيق رئيس مجلس إدارة أخبار اليوم
الأنبا رافائيل يدشن مذبح «أبي سيفين» بكنيسة «العذراء» بالفجالة
الأزهر للفتوي: اللجوء إلى «البَشِعَة» لإثبات الاتهام أو نفيه.. جريمة دينية
الصحة: الإسعاف كانت حاضرة في موقع الحادث الذي شهد وفاة يوسف بطل السباحة
صحة الغربية: افتتاح وحدة مناظير الجهاز الهضمي والكبد بمستشفى حميات طنطا
الجيش الأمريكي يعلن "ضربة دقيقة" ضد سفينة مخدرات
عاجل- أكسيوس: ترامب يعتزم إعلان الدخول في المرحلة الثانية من اتفاق غزة قبل أعياد الميلاد
دعاء صلاة الفجر اليوم الجمعة وأعظم الأدعية المستحبة لنيل البركة وتفريج الكرب وبداية يوم مليئة بالخير
"الأوقاف" تكشف تفاصيل إعادة النظر في عدالة القيم الإيجارية للممتلكات التابعة لها
وست هام يفرض التعادل على مانشستر يونايتد في البريميرليج
رئيس هيئة الدواء يختتم برنامج "Future Fighters" ويشيد بدور الطلاب في مكافحة مقاومة المضادات الحيوية وتعزيز الأمن الدوائي
نجوم العالم يتألقون في افتتاح مهرجان البحر الأحمر.. ومايكل كين يخطف القلوب على السجادة الحمراء
دنيا سمير غانم تتصدر تريند جوجل بعد نفيها القاطع لشائعة انفصالها... وتعليق منة شلبي يشعل الجدل
فضل صلاة القيام وأهميتها في حياة المسلم وأثرها العظيم في تهذيب النفس وتقوية الإيمان
مصادرة كميات من اللحوم غير الصالحة للاستهلاك الآدمي بحي الطالبية
نتائج االلجنة الفرعية رقم 1 في إمبابة بانتخابات مجلس النواب 2025
كأس العرب - يوسف أيمن: كان يمكننا لوم أنفسنا في مباراة فلسطين
صاحبة فيديو «البشعة» تكشف تفاصيل لجوئها للنار لإثبات براءتها: "كنت مظلومة ومش قادرة أمشي في الشارع"
د.حماد عبدالله يكتب: لماذا سميت "مصر" بالمحروسة !!
وزير الكهرباء: رفع كفاءة الطاقة مفتاح تسريع مسار الاستدامة ودعم الاقتصاد الوطني
إعلان القاهرة الوزاري 2025.. خريطة طريق متوسطية لحماية البيئة وتعزيز الاقتصاد الأزرق
غرفة التطوير العقاري: الملكية الجزئية استثمار جديد يخدم محدودي ومتوسطي الدخل
ضبط شخص هدد مرشحين زاعما وعده بمبالغ مالية وعدم الوفاء بها
سبحان الله.. عدسة تليفزيون اليوم السابع ترصد القمر العملاق فى سماء القاهرة.. فيديو
البابا تواضروس الثاني يشهد تخريج دفعة جديدة من معهد المشورة بالمعادي
محطة شرق قنا تدخل الخدمة بجهد 500 ك.ف
قفزة عشرينية ل الحضري، منتخب مصر يخوض مرانه الأساسي استعدادا لمواجهة الإمارات في كأس العرب (صور)
الأمن يكشف ملابسات فيديو تهديد مرشحى الانتخابات لتهربهم من دفع رشاوى للناخبين
بعد إحالته للمحاكمة.. القصة الكاملة لقضية التيك توكر شاكر محظور دلوقتي
كاميرات المراقبة كلمة السر في إنقاذ فتاة من الخطف بالجيزة وفريق بحث يلاحق المتهم الرئيسي
العزبي: حقول النفط السورية وراء إصرار إسرائيل على إقامة منطقة عازلة
رئيس مصلحة الجمارك: ننفذ أكبر عملية تطوير شاملة للجمارك المصرية
انقطاع المياه عن مركز ومدينة فوه اليوم لمدة 12 ساعة
فرز الأصوات في سيلا وسط تشديدات أمنية مكثفة بالفيوم.. صور
اختتام البرنامج التدريبي الوطني لإعداد الدليل الرقابي لتقرير تحليل الأمان بالمنشآت الإشعاعية
ميلان يودع كأس إيطاليا على يد لاتسيو
مراسل اكسترا نيوز بالفيوم: هناك اهتمام كبيرة بالمشاركة في هذه الجولة من الانتخابات
أحمد سالم: مصر تشهد الانتخابات البرلمانية "الأطول" في تاريخها
محمد موسى يكشف أخطر تداعيات أزمة فسخ عقد صلاح مصدق داخل الزمالك
محمد إبراهيم: مشوفتش لاعيبة بتشرب شيشة فى الزمالك.. والمحترفون دون المستوى
مصدر بمجلس الزمالك: لا نية للاستقالة ومن يستطيع تحمل المسئولية يتفضل
كيف يقانل حزب النور لاستعادة حضوره على خريطة البرلمان المقبل؟
ضبط شخص أثناء محاولة شراء أصوات الناخبين بسوهاج
أخبار × 24 ساعة.. وزارة العمل تعلن عن 360 فرصة عمل جديدة فى الجيزة
"لا أمان لخائن" .. احتفاءفلسطيني بمقتل عميل الصهاينة "أبو شباب"
ترامب يعلن التوصل لاتفاقيات جديدة بين الكونغو ورواندا للتعاون الاقتصادي وإنهاء الصراع
"المصل واللقاح" يكشف حقائق صادمة حول سوء استخدام المضادات الحيوية
سلطات للتخسيس غنية بالبروتين، وصفات مشبعة لخسارة الوزن
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
هشاشة قلب النظام
الشروق الجديد
نشر في
الشروق الجديد
يوم 25 - 06 - 2009
فى معظم الأحيان، تُعد العلاقات الخارجية مجالا مملا حيث تركز على المفاوضات، والبيانات الرسمية، والخطب المهدئة. غير أن هناك لحظات تحدث فيها تغييرات راديكالية ينقلب خلالها منطق التاريخ ذاته مثل أعوام 1789 و1917 و1989.
وفى هذه اللحظات كما فى اللحظة التى تشهدها
إيران
الآن لا يأتى التغيير بشكل تدريجى من القمة، بل تصبح السلطة مشتتة على نحو هائل. ذلك أن الفعل الحقيقى يحدث فى الشارع، ويصبح المسار المستقبلى للأحداث محل شك إلى أقصى حد. وقد يتحدد مستقبل الدول بإشارات ومواجهات غير متوقعة، من خلال النظرات المتبادلة بين رجال الشرطة عند اقتراب جمهور المحتجين من أحد الشوارع الكبيرة، أو ظهور قائد عفوى يطلق هتافا أو أغنية تُحدث دويا عاطفيا، أو قرار يتخذه ضابط ما بشأن قتل أبناء بلده، أو خروج امرأة من الزحام لتلقى بنفسها على بلطجية يضربون طفلا ملقى على قارعة الطريق. وتحدث التغييرات الأكثر أهمية بطريقة خفية فى عقول الناس. ومن ثم، فإن أمة كانت تبدو لا مبالية قد تحشد قواها فجأة. وقد يشعر أفرادها المنغمسون في حياتهم الشخصية فجأة أن كرامتهم العامة أهينت بطريقة مخزية. وقد تتحلل فجأة الشبكات التى كانت تعمل دون أن يحاسبها أحد، وقد لا تتحلل.
وقد يظهر فاعلون اجتماعيون جدد بطريقة عفوية، يهتفون على استحياء من فوق أسطح منازلهم فى الليل مثل مواطنى
طهران
. وقد تؤدى إشارات بسيطة إلى توحيد حشود من الناس، وترمز إلى مستقبل مختلف مثل لحظة إمساك موسوى يد زوجته أمام الناس.
وفى لحظات كهذه، يلجأ صناع السياسة والمستشارون فى الحكومة
الأمريكية
فى أغلب الأحيان إلى السلبية والحذر. ويرجع ذلك جزئيا إلى الحصافة الصرفة. ذلك أنك عندما لا تكون على دراية بما يحدث، فمن حسن الفطن اتخاذ أقل رد فعل ممكن، لأن أى تصرف تقوم به قد يضر أكثر مما ينفع.
كما يعود هذا النهج جزئيا ذلك إلى العقلية المحترفة، حيث يجرى تدريب خبراء السياسة الخارجية على فنون التحليل والاستقراء والتفكير الخطى. ومن ثم، لا تتوافر لديهم الوسائل لتحليل اللحظات غير الخطية، ولحظات حدوث تغيير فى النموذج النمطى، وتلك اللحظات التى تتضمن تغييرا جذريا فى الوعى. ونتيجة ذلك، فإنهم يقللون من حدود ومدى التغيير الذى قد يحدث. وكما كتب مايكل ماكفول، الخبير فى مجال الديمقراطية الذى يعمل فى مجلس الأمن القومى الأمريكى، «بالرجوع بالنظر إلى الوراء، تبدو كل الثورات حتمية. وبالنظر إلى الأمام، تبدو كل الثورات مستحيلة».
وقد شعر الكثير منا بعدم الرضا إزاء نهج الحسابات القانونية الذى اتخذته إدارة أوباما عند التعامل مع ما يحدث فى
إيران
، باعتباره قاصرا عن مواكبة الأحداث الجارفة هناك. وكنا ندعم السياسيين فى الإدارة أمثال نائب الرئيس جو بايدين ووزيرة الخارجية هيلارى كلينتون، حيث كانا يدفعان باتجاه اتخاذ رد فعل أكثر اتصالا بالواقع وتأثيرا على مجريات الأمور. لكن التعليقات الصادرة فى الأيام القليلة الأولى لم تكن على هذا المستوى. ومع ذلك، فإن الأمر المهم يتمثل فى إدراك إدارة أوباما لمغزى ما يحدث. وفيما يتعلق بالقضية الأهم، أعتقد أن الإدارة تتصرف بشكل صحيح تماما.
ولعل الدرس الأساسى الذى يمكن أن نستخلصه من هذه الأحداث هو أن قلب النظام
الإيرانى
أصبح هشا، فكشأن النظم الأوتوقراطية كافة أصبح هذا النظام جامدا ومصابا بجنون العظمة وغير آمن ومندفعا وغير شرعى فى نظر الكثيرين. ويعلم من يديرون هذا النظام تلك الحقائق، وهو ما يفسر مساعى الحرس الثورى إلى تعزيز سلطته فى داخل دائرة صغيرة وجامدة ومنعزلة. ويعلم
الإيرانيون
الذين نزلوا إلى الشارع والعالم بأسره هذه الحقيقة أيضا.
ومن الآن فصاعدا، لن يكون البرنامج النووى
الإيرانى
القضية المركزية التى تحكم علاقة
إيران
بالغرب. ذلك أن النظام اليوم أكثر هشاشة من البرنامج الهش أصلا. ومن المرجح أن يختفى النظام أكثر مما هو مرجح أن يختفى البرنامج. وسوف تتركز تطورات الفترة المقبلة على قدرة النظام نفسه على البقاء والاستمرار. ولن يقدم أعضاء الحكومة ممن يشعرون بقدر كبير من عدم الأمان تنازلات قد تهدد سيطرتهم على السلطة. ولن يستطيع العالم العودة إلى الوراء، ورؤية
إيران
من المنظور القديم المتعلق بالتحاور حول القضايا النووية. وسيكون على الدول
الغربية
وضع سياسة متعددة المسارات لا تكتفى بمواجهة
إيران
فى قضايا بعينها، وإنما تحاول أيضا تقويض النظام نفسه.
ويشبه هذا النهج سياسة رونالد ريجان تجاه الاتحاد السوفييتى، وهى سياسة ليست بالبسيطة. فهى لا تعنى عدم التحاور مع النظام إذ تحاور ريجان مع السوفييت لكنها تعنى السير فى طرق عديدة قد لا تصل جميعها إلى نفس النتيجة فى الوقت نفسه.
ليست هناك وصفة جاهزة لتقويض النظم البالية. ولم تُتح للولايات
المتحدة
قط ظروف تجعل باستطاعتها القيام بدور قيادى بطريقة سلمية فى ثورة بلد آخر. غير أنها استخدمت وسائل عديدة لدعم الديمقراطيين المحليين، كوسائل الإعلام المستقلة والمشورة الفنية والعقوبات الاجتماعية والثقافية، وزيارات المعارضين البارزين للرؤساء الأمريكيين، وتبنى القيم الديمقراطية بشجاعة، وإدانة الممارسات الوحشية للنظم القمعية بحسم.
ومؤخرا، يعتقد الكثير من الناس أنه كان من قبيل البراعة القول إن الانتخابات فى حد ذاتها لا تصنع النظم الديمقراطية. لكن الحملات الانتخابية البارعة تثير العقل، والانتخابات المزورة تهين الروح. لقد أثارت الانتخابات
الإيرانية
زوبعة سوف تؤدى يوما ما إلى انهيار النظام. ويعد الهدف الرئيسى الآن هو التعجيل بمجىء ذلك اليوم.
© 2009
New York
Times News Service
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
حوارات هيكل (الجزء الأول)
الخيارات الصهيونية تجاه سوريا
لابد من توحيد صفوف الأمة للاجهاز على الثور الهائج
مذابح المساجد والحرب الصامتة فى غزة
العلاقات مع إيران.. ما لها وما عليها
أبلغ عن إشهار غير لائق