الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
رئيس البرلمان منتقدًا غياب "نواب": أقول أسماء الغائبين بصوت عال لأهمية الجلسة وليس لإحراجهم
محافظ المنوفية ورئيس الجامعة يفتتحان المعهد الفني للتمريض الجديد بمنشأة سلطان
النائب حازم الجندي: مبادرة «مصر معاكم» تؤكد تقدير الدولة لأبنائها الشهداء
تنسيق الجامعات.. 6 أقسام متاحة لطلاب الثانوية ب حاسبات حلوان
القوات المسلحة تنظم لقاءً تعريفيًا بمبادرة معهد تكنولوجيا المعلومات لتدريب المجندين
"نرفض التمييز".. رئيس "صحة النواب" ينتقد مشروع قانون المنشآت الطبية الخاصة
الوكالة الدولية تكشف حجم الخسائر التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية
الاتحاد الأوروبي: ملتزمون بتكثيف الجهود لتهدئة الصراع بين إيران وإسرائيل
روسيا تنصح رعاياها بمغادرة إسرائيل عبر مصر
16 لاعبًا في صفوف الأهلي وبالميراس في صدام متجدد بمونديال الأندية
4 قرارات عاجلة من النيابة في انهيار مدخنة مصنع طوب بالصف
طب قصر العيني تنظم يوما علميا طلابيا "في الوقاية حماية"
«استئناف المنيا» تؤيد عقوبة الإعدام شنقًا ل قاتل عروس بني مزار
اليوم .. محاكمة 15 متهمًا بالانضمام لجماعة إرهابية في مدينة نصر
بحضور وزير الثقافة ورئيس الأعلى للإعلام.. افتتاح استديو نجيب محفوظ بماسبيرو
«وحشتنا القاهرة».. إلهام شاهين تعلن عودتها من العراق
انطلاق برنامج «مصر جميلة» لاكتشاف ودعم الموهوبين بقصر ثقافة أبوسمبل (صور)
ما هي علامة قبول الطاعة؟.. أستاذ بالأزهر يجيب
«الصحة»: «التأمين الصحي» أصدرت 19.9 مليون قرار علاج مميكن خلال العام المالي 2024/2025
«الصحة»: الدولة تسير في مسار مالي لتحفيز الأطباء وتحسين بيئة العمل بالمستشفيات الحكومية منذ 11 عامًا
محافظ المنوفية يدشن قافلة طبية متكاملة بمنشأة سلطان ضمن احتفالات العيد القومي
إطلاق سيارات الأحوال المدنية المتنقلة لخدمة سكان وديان جنوب سيناء
«التضامن» تقر تعديل وتوفيق أوضاع 3 جمعيات في القليوبية وكفر الشيخ
حقيقة استبعاد محمود تريزيجيه من مباراة بالميراس البرازيلي
شوبير يكشف سبب تبديل زيزو أمام إنتر ميامي وحقيقة غضبه من التغيير
وزير الزراعة يفتتح ورشة العمل الأولى لتنفيذ استراتيجية إعلان كمبالا للبحث والتطوير الزراعي في أفريقيا
المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: قطع الاحتلال للاتصالات والإنترنت جريمة مدروسة ومقصودة لعزل القطاع
الدفاعات الجوية الإيرانية تتصدى لهجمات إسرائيلية قرب منشآت حساسة
رئيس مجلس النواب يعلن قواعد مناقشة الموازنة العامة
محافظ سوهاج يدعو المواطنين للإبلاغ عن وقائع الغش في امتحانات الثانوية العامة بالأدلة
توقيع عقد ترخيص شركة «رحلة رايدز لتنظيم خدمات النقل البري»
طارق شكري في مؤتمر «أخبار اليوم العقاري»: نحتاج جهازًا حكوميًا لتصدير العقار
الثانوية العامة 2025.. أبرز المعلومات عن كلية علوم الرياضة للبنات بالجزيرة
أحمد السقا يرد برسالة مؤثرة على تهنئة نجله ياسين بعيد الأب
خلافات زوجية في الحلقة الثالثة من «فات الميعاد»
شام الذهبي تطمئن الجمهور على نجل تامر حسني: «عريس بنتي المستقبلي وربنا يشفيه»
القبض على 3 متهمين بسرقة كابلات من شركة بكرداسة
حكم الصرف من أموال الزكاة والصدقات على مرضى الجذام؟.. دار الإفتاء تجيب
الدخول ب 5 جنيهات.. 65 شاطئًا بالإسكندرية في خدمة المصطافين
معلق مباراة الأهلي: الحماس سبب تريند «تعبتني يا حسين».. والأحمر كان الأفضل (خاص)
انخفاض الطماطم.. أسعار الخضروات والفاكهة في سوق العبور اليوم
أسعار النفط تقفز وسط تصاعد المخاوف من تعطل الإمدادات
محافظ أسوان: 14 ألف حالة من المترددين على الخدمات الطبية بوحدة صحة العوضلاب
الاثنين 16 يونيو 2025.. البورصة المصرية تعاود الارتفاع في بداية التعاملات بعد خسائر أمس
موريتانيا.. مظاهرات منددة بالعدوان الإسرائيلي على إيران وغزة
أحمد فؤاد هنو: عرض «كارمن» يُجسّد حيوية المسرح المصري ويُبرز الطاقات الإبداعية للشباب
الرئيس الإيراني: الوحدة الداخلية مهمة أكثر من أي وقت مضى.. ولن نتخلى عن برنامجنا النووي السلمي
إيران تنفذ حكم الإعدام فى مدان بالتجسس لصالح إسرائيل
حالة الطقس اليوم في الكويت
انتصار تاريخي.. السعودية تهزم هايتي في افتتاحية مشوارها بالكأس الذهبية
"عايزة أتجوز" لا يزال يلاحقها.. هند صبري تشارك جمهورها لحظاتها ويكرمها مهرجان بيروت
مدرب بالميراس يتوعد الأهلي قبل مواجهته في مونديال الأندية
بعد تعرضها لوعكة صحية.. كريم الحسيني يطلب الدعاء لزوجته
3 أيام متواصلة.. موعد إجازة رأس السنة الهجرية للموظفين والبنوك والمدارس (تفاصيل)
مجموعة الأهلي| شوط أول سلبي بين بالميراس وبورتو في كأس العالم للأندية
هل الزيادة في البيع بالتقسيط ربا؟.. أمين الفتوى يرد (فيديو)
كريم رمزي يكشف تفاصيل جديدة عن توقيع عقوبة على تريزيجيه
أمين الفتوى: الله يغفر الذنوب شرط الاخلاص في التوبة وعدم الشرك
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
هشاشة قلب النظام
الشروق الجديد
نشر في
الشروق الجديد
يوم 25 - 06 - 2009
فى معظم الأحيان، تُعد العلاقات الخارجية مجالا مملا حيث تركز على المفاوضات، والبيانات الرسمية، والخطب المهدئة. غير أن هناك لحظات تحدث فيها تغييرات راديكالية ينقلب خلالها منطق التاريخ ذاته مثل أعوام 1789 و1917 و1989.
وفى هذه اللحظات كما فى اللحظة التى تشهدها
إيران
الآن لا يأتى التغيير بشكل تدريجى من القمة، بل تصبح السلطة مشتتة على نحو هائل. ذلك أن الفعل الحقيقى يحدث فى الشارع، ويصبح المسار المستقبلى للأحداث محل شك إلى أقصى حد. وقد يتحدد مستقبل الدول بإشارات ومواجهات غير متوقعة، من خلال النظرات المتبادلة بين رجال الشرطة عند اقتراب جمهور المحتجين من أحد الشوارع الكبيرة، أو ظهور قائد عفوى يطلق هتافا أو أغنية تُحدث دويا عاطفيا، أو قرار يتخذه ضابط ما بشأن قتل أبناء بلده، أو خروج امرأة من الزحام لتلقى بنفسها على بلطجية يضربون طفلا ملقى على قارعة الطريق. وتحدث التغييرات الأكثر أهمية بطريقة خفية فى عقول الناس. ومن ثم، فإن أمة كانت تبدو لا مبالية قد تحشد قواها فجأة. وقد يشعر أفرادها المنغمسون في حياتهم الشخصية فجأة أن كرامتهم العامة أهينت بطريقة مخزية. وقد تتحلل فجأة الشبكات التى كانت تعمل دون أن يحاسبها أحد، وقد لا تتحلل.
وقد يظهر فاعلون اجتماعيون جدد بطريقة عفوية، يهتفون على استحياء من فوق أسطح منازلهم فى الليل مثل مواطنى
طهران
. وقد تؤدى إشارات بسيطة إلى توحيد حشود من الناس، وترمز إلى مستقبل مختلف مثل لحظة إمساك موسوى يد زوجته أمام الناس.
وفى لحظات كهذه، يلجأ صناع السياسة والمستشارون فى الحكومة
الأمريكية
فى أغلب الأحيان إلى السلبية والحذر. ويرجع ذلك جزئيا إلى الحصافة الصرفة. ذلك أنك عندما لا تكون على دراية بما يحدث، فمن حسن الفطن اتخاذ أقل رد فعل ممكن، لأن أى تصرف تقوم به قد يضر أكثر مما ينفع.
كما يعود هذا النهج جزئيا ذلك إلى العقلية المحترفة، حيث يجرى تدريب خبراء السياسة الخارجية على فنون التحليل والاستقراء والتفكير الخطى. ومن ثم، لا تتوافر لديهم الوسائل لتحليل اللحظات غير الخطية، ولحظات حدوث تغيير فى النموذج النمطى، وتلك اللحظات التى تتضمن تغييرا جذريا فى الوعى. ونتيجة ذلك، فإنهم يقللون من حدود ومدى التغيير الذى قد يحدث. وكما كتب مايكل ماكفول، الخبير فى مجال الديمقراطية الذى يعمل فى مجلس الأمن القومى الأمريكى، «بالرجوع بالنظر إلى الوراء، تبدو كل الثورات حتمية. وبالنظر إلى الأمام، تبدو كل الثورات مستحيلة».
وقد شعر الكثير منا بعدم الرضا إزاء نهج الحسابات القانونية الذى اتخذته إدارة أوباما عند التعامل مع ما يحدث فى
إيران
، باعتباره قاصرا عن مواكبة الأحداث الجارفة هناك. وكنا ندعم السياسيين فى الإدارة أمثال نائب الرئيس جو بايدين ووزيرة الخارجية هيلارى كلينتون، حيث كانا يدفعان باتجاه اتخاذ رد فعل أكثر اتصالا بالواقع وتأثيرا على مجريات الأمور. لكن التعليقات الصادرة فى الأيام القليلة الأولى لم تكن على هذا المستوى. ومع ذلك، فإن الأمر المهم يتمثل فى إدراك إدارة أوباما لمغزى ما يحدث. وفيما يتعلق بالقضية الأهم، أعتقد أن الإدارة تتصرف بشكل صحيح تماما.
ولعل الدرس الأساسى الذى يمكن أن نستخلصه من هذه الأحداث هو أن قلب النظام
الإيرانى
أصبح هشا، فكشأن النظم الأوتوقراطية كافة أصبح هذا النظام جامدا ومصابا بجنون العظمة وغير آمن ومندفعا وغير شرعى فى نظر الكثيرين. ويعلم من يديرون هذا النظام تلك الحقائق، وهو ما يفسر مساعى الحرس الثورى إلى تعزيز سلطته فى داخل دائرة صغيرة وجامدة ومنعزلة. ويعلم
الإيرانيون
الذين نزلوا إلى الشارع والعالم بأسره هذه الحقيقة أيضا.
ومن الآن فصاعدا، لن يكون البرنامج النووى
الإيرانى
القضية المركزية التى تحكم علاقة
إيران
بالغرب. ذلك أن النظام اليوم أكثر هشاشة من البرنامج الهش أصلا. ومن المرجح أن يختفى النظام أكثر مما هو مرجح أن يختفى البرنامج. وسوف تتركز تطورات الفترة المقبلة على قدرة النظام نفسه على البقاء والاستمرار. ولن يقدم أعضاء الحكومة ممن يشعرون بقدر كبير من عدم الأمان تنازلات قد تهدد سيطرتهم على السلطة. ولن يستطيع العالم العودة إلى الوراء، ورؤية
إيران
من المنظور القديم المتعلق بالتحاور حول القضايا النووية. وسيكون على الدول
الغربية
وضع سياسة متعددة المسارات لا تكتفى بمواجهة
إيران
فى قضايا بعينها، وإنما تحاول أيضا تقويض النظام نفسه.
ويشبه هذا النهج سياسة رونالد ريجان تجاه الاتحاد السوفييتى، وهى سياسة ليست بالبسيطة. فهى لا تعنى عدم التحاور مع النظام إذ تحاور ريجان مع السوفييت لكنها تعنى السير فى طرق عديدة قد لا تصل جميعها إلى نفس النتيجة فى الوقت نفسه.
ليست هناك وصفة جاهزة لتقويض النظم البالية. ولم تُتح للولايات
المتحدة
قط ظروف تجعل باستطاعتها القيام بدور قيادى بطريقة سلمية فى ثورة بلد آخر. غير أنها استخدمت وسائل عديدة لدعم الديمقراطيين المحليين، كوسائل الإعلام المستقلة والمشورة الفنية والعقوبات الاجتماعية والثقافية، وزيارات المعارضين البارزين للرؤساء الأمريكيين، وتبنى القيم الديمقراطية بشجاعة، وإدانة الممارسات الوحشية للنظم القمعية بحسم.
ومؤخرا، يعتقد الكثير من الناس أنه كان من قبيل البراعة القول إن الانتخابات فى حد ذاتها لا تصنع النظم الديمقراطية. لكن الحملات الانتخابية البارعة تثير العقل، والانتخابات المزورة تهين الروح. لقد أثارت الانتخابات
الإيرانية
زوبعة سوف تؤدى يوما ما إلى انهيار النظام. ويعد الهدف الرئيسى الآن هو التعجيل بمجىء ذلك اليوم.
© 2009
New York
Times News Service
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
حوارات هيكل (الجزء الأول)
الخيارات الصهيونية تجاه سوريا
لابد من توحيد صفوف الأمة للاجهاز على الثور الهائج
مذابح المساجد والحرب الصامتة فى غزة
العلاقات مع إيران.. ما لها وما عليها
أبلغ عن إشهار غير لائق