فتحت مدرسة أحمد لطفي السيد فيصل، أبوابها لاستقبال طلاب الثانوية العامة لأداء امتحان الكيمياء لطلاب الشعبة العلمية، وامتحان الجغرافيا لطلاب الأدبي. وظهر على الطلاب معالم الخوف والترقب من امتحان الكيمياء، متخوفين من صعوبته، فيما ظل عدد من الطلاب يراجعون المادة في أوراق وكتب والملازم حتى اللحظات الأخيرة قبل دخول الامتحان. وبدأت الجهات الأمنية المنوطة بتأمين الثانوية العامة إبعاد أولياء الأمور والمارة عن مقار اللجنة لمنع التجمعات بجوار الامتحانات. وشهدت المدرسة تفتيشا ذاتيا قبل دخول الطلاب للجان الامتحان والتنبيه على ترك كل ما متعلق بالمادة وتسليم أي جهاز إلكتروني أو موبايل في المتعلقات الشخصية.