بدأت احداث الحلقة السابعة من مسلسل «عملة نادرة»، بظهور "نادرة" ورضيعها في مركب وتخبر عبد الجبار بصوت مسموع أنها بخير وتطلب منه الأمان لها ولولدها. وتؤكد على حسن معاملة عائلة أبو عصايا لها، ويصطحبها عبد الجبار ويدفعها داخل البيت ونفيسة تعنفها، فيما تخبرهم نادرة عن الرجل الملثم، كما تخبر نادرة عبد الجبار أن هناك من له مصلحة في موتها وموت ولدها كما حدث من قبل في محاولة تسميمها. وتنهرها نفيسة وتطلب منها المغادرة إن أرادت، ويؤكد عبد الجبار على كلامها ويعنف نادرة ويؤكد لها اعتنائه بحفيده حال فكرت في الهروب مرة أخرى. ويخبر علاء أنس وإسراء أن موقف نادرة غير مبرر، ويعاتبه أنس على تفكيره ويبدو عليه الشرود، ويزور الشيخ المنزلاوي منزل عبد الجبار، ويستقبله بمحبة. ويؤكد له المنزلاوي صلاح الأمور بعد عودة نادرة ورضيعها، ويطلب المنزلاوي من عبد الجبار السماح له بالحديث ويتلوا علية آية قرآنية، ثم يسأله لماذا تتعدى على الشريعة؟. ويجتمع عبد الجبار وأبنائه علاء ومسعود خارج المنزل، ويؤكد لهم أنه مقتنع بكلام نادرة، خصيصًا بعد تأكيد الشيخ المنزلاوي كلامها، فيما يثور مسعود وينهره والده ويؤكد لهم أن حفيده يوسف أغلى منهم وحبه يملأ قلبه، ويخبرهم أنه سيذهب لمصر لمقابلة الباشا. ويثور عطية أبو عصايا، وولده عادل كعادتهم ويحاول حسن أبو عصايا توضيح بعض الأمور لهم، ويخبرهم أن الباشا في مصر يريد مقابلته، ولكنه لا يستطيع الذهاب. وتخبر نادرة دميانة الفنانة جومانا مراد أنها تتعرض لمؤامرة للتخلص منها وتخبرها أنها تشك أن موت زوجها بلال مقصود. ويقابل مسعود دميانة أثناء خروجها من حجرة نادرة ويبدو عليه الإعجاب بها مستغلاً غياب زوجها. ويطلب الشيخ الشاب عمر من حنا صاحب محل البقالة بعض الأغراض الكثيرة من أجل الاعتكاف بالمسجد، وتغادر أمل السيدة القاهرية منزلها بسبب ما يحدث في البلد، ويحاول زوجها الأستاذ القاهري معها لكي تعود ولكنه يفشل. ويبدو على شداد "الفنان محمد لطفي"، إعجابه بموقف نادرة وقوتها في الدفاع عن رضيعها أمام جبروت عبد الجبار ويعبر عن استعداده للحفاظ عليها بقلبه. وتتحدث نادرة مع دميانة عبر الهاتف سراً، وتطلب منها أن تلهي مسعود كونه يجلس أمام المنزل حتى يتسنى لها الخروج دون أن يراها. وتذهب دميانة لمسعود لتنفيذ مخطط نادرة، ويبدو على مسعود السعادة بزيارتها، وتحاول دميانة الحديث عن زوجها الغائب بينما مسعود يطلب منها أن تترك الأمر ويضحكون. وتذهب نادرة سرا وتصور السيارة التي تعرضت للحادث و بالتحديد مكان الأعيرة النارية المطلقة عليها، وتتصل بطبيب شرعي كانت تعمل معه قبل زواجها من بلال، وتطلب منه تقرير عن نوع الأعيرة النارية والمسافة التي أطلقت منها. ويستمع عبد الجبار لصوت يخبره بمكان مقبرة فرعونية وضرورة الانتهاء منها.