قالت وزيرة المالية ماجدالينا أندرسون، إن التحفيز النقدي الذي تقوم به السويد سيستمر حتى العام المقبل وربما حتى عام 2022، وذلك من أجل إنعاش الاقتصاد بعد تفشي فيروس كورونا، بحسب ما ذكرته وكالة الأنباء السويدية. وكانت السويد قد رفعت من توقعاتها بالنسبة للاقتصاد في ظل دلالات على أن تخفيف إجراءات الإغلاق يمكن أن يعزز الانتعاش. وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء أن أندرسون قالت إن الوضع مازال "خطيرا". وأضافت أندرسون أن تمديد الإنفاق النقدي سوف يزيد من ديون الدولة، موضحة أن السويد يمكنها تحمل الديون.