بدأت الحلقة الرابعة من مسلسل «الواد سيد الشحات»، التي أمتدت ل35 دقيقة تقريبًا، بهجوم من «فخر» على قصر المهراجا منتحلًا صفة أحد أفراد عائلة «بتشان» ويريد أخذ الجوهرة، ولكن «سيد» يتصدى له في اتفاق بينهم لينال ثقة المهراجا ويدور بينهما عراك مليء بالمبالغات الهندية، ويقرر المهراجا إعطاء الجوهرة ل«سيد» بعد أن يقوموا بحرق جثة «فخر»، وذلك بعد أن أتفق «سيد» و«ريتاج» معه بأن يسرقوا الجوهرة أثناء الحرق ثم يخلصوه من هذا المأزق. وأثناء حرق «فخر» ينكشف أمرهم ويقرر المهراجا قتلهم، ولكن ظهور أحد أفراد عائلة «بتشان» الحقيقية يعطل من الأمر ويسمح لهم بالهروب وسرقة الجوهرة، ويذهبون بها ليبيعوها لشخص يدعى «نعيم» الذي أخبرهم أن الجوهرة يبلغ ثمنها 2 مليون دولار ولكن المهراجا أبلغ بسرقتها ولن يشتريها أحد، فيقررون الذهاب إلى الدكتور «وليد» الذي كان يحاول إقناع المهراجا باستخدام الجوهرة في أغراض علمية. ويطلعهم الدكتور «وليد» على آلة العودة بالزمن والتي أخترعها وتحتاج إلى الجوهرة، ويقررون استخدامها والعودة بالزمن ليعيدو إلى العصابة أموالها، ولكن يحدث خلل بالآلة وتعيدهم إلى فترة حكم الملك «خوفو» في عصر الفراعنة. «الواد سيد الشحات» يحكى قصة شاب فقير يتزوج من فتاة غنية، ويتعجب الناس من هذا الزواج، ثم يتفاجأ بمن يطاردونه بسبب أخذ أشقائه منهم مبلغ 6 ملايين دولار، ويحاولون استرداده منه، المسلس بطولة أحمد فهمى، وهنا الزاهد، ومحمد عبدالرحمن، ومن تأليف مصطفى صقر، وإخراج أحمد الجندي.
