* أكدت مشيرة خطاب، مرشحة مصر لمنصب مدير عام اليونسكو، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي ببرنامج هنا العاصمة المذاع على قناة cbc أنها حصلت على 11 صوتًا في الجولة الأولى، وهو أمر متوقع لأنها كانت ضمن أقوى 3 مرشحين.ولفتت خطاب، إلى أن أنه سيتم إعادة التصويت بين جميع المرشحين، لتشهد في النهاية الجولة الرابعة التنافس بين أكثر مرشحين اثنين في الأصوات وهذا سيتم يوم الجمعة المقبلة، موضحةً أن هناك جولة يوميًا حتى هذا الموعد.وتابعت أن بعض الدول في إفريقيا لم تعطي صوتها لمصر، مشددةً على أن المعركة لها شقين الأولى كفاءة المرشح وهذا شاهدتها الدول في المقابلات الشفهية أبريل الماضي، والشق الثاني سياسي.وقالت: "لدي أمل في الفوز بالمنصب ولو لم يكن هناك أملًا لما خضت المنافسة، وهناك 4 جولات والجولة الأولى ليست هي الأساس.. كما أن نتيجة الجولة الحالية تدفعنا للتفكير فيما نحتاج إليه خلال جولة الإعادة والتحركات السياسية المطلوبة". ** قال السفير محمد العرابي، مدير الحملة الانتخابية للسفيرة مشيرة خطاب في على مقعد الأمين العام لليونسكو خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية إيمان الحصري ببرنامج مساء DMCالمذاع على قناة DMC إن الجولة الأولى من الانتخابات بمثابة استشكاف للوضع والتربيطات بين الدول، ولا تُعطي أي مؤشرات عن النتائج النهائية بدليل عدم انسحاب أيًا من المرشحين الذين حصلوا على أصوات بسيطة للغاية…وأضاف "العرابي"، ،أنه كان يتوقع أن يكون التصويت الافريقي لمشيرة خطاب أكبر بكثير مما تم، وذلك التزاما لقرارات القمة الأفريقية، ولكن قطر ما زالت تستخدم أدواتها المعتادة من أجل كسب بعض الأصوات.وأشار إلى أن دولة قطر عندما تدخل أي سباق دولي تضع قوة المال ونفوذها الاقتصادي في دول كثيرة على رأس هذا السباق، وهو أمر معروف في منافسات سابقة، واليوم خير دليل، حيث أن جميع الأصوات التي حصلت عليها الصين صاحبة التاريخ والحضارة، وكذلك فرنسا، مجمعة أقل من قطر.وتابع: "السي في بتاع مشيرة خطاب أقوى بكثير، والروح المعنوية لها مرتفعة". *** قال عضو حملة دعم السفير مشيرة خطاب بانتخابات اليونسكو، السفير محمد حجازي خلال لقاء له مع الإعلامي محمد المغربي ببرنامج ساعه من مصر المذاع على قناة الغد الإخبارية إنه من الطبيعي أن تشهد الجولة الأولى في الانتخابات تفتت الأصوات، مؤكدا أن التوقعات كانت بأن تكون "خطاب" بين المرشحين الثلاث الأبرز، مشيرا إلى أنه إذا استطاعت مصر استقطاب الأصوات التي تفتت في الجولة الأولى ستحقق فارق…وأضاف حجازي ، أن المرحلة الأولى هي مرحلة تحديد الأسماء الأكثر تأثيراً وهو ما شاهدناه اليوم، بحصول المرشح القطري على 19 صوت والفرنسي 13 والمصري 11، معرباً عن اعتقاده بأن المرشح القطري استنفذ حدوده، وأن من كان يريد أن ينتخب قطر لسبب ما فقد فعل ولن تجد المزيد.وأوضح حجازي أن "خطاب" هي مرشحة صادقة وذات رؤية واضحة تستحق بها الفوز بها المنصب، لافتا إلى الدور الذي قامت به الخارجية المصرية والرئيس المصري من بعث رسائل واللقاءات بقادة، مؤكدا أنه اذا استطاعت مصر استقطاب الأصوات التي ستنسحب من حلبة المنافسة ستتقدم على المرشحة الفرنسية.وتابع حجازي أن قطر حصلت على كل ما تستطيع أن تحصل عليه، ولكن كصر مازال أمامها فرصة للحصول على مزيد من الأصوات وستتباري للحصول على أصوات الدول المنسحبة، معربا عن ثقته في عروبة لبنان ومنح صوته وكتلته إلى مصر بدون ضغوط كونها من يستطيع أن يمثل العرب. *** قال السفير علي الحفني، مساعد وزير الخارجية الأسبق خلال اتصال هاتفي مع الإعلامي سيد علي ببرنامج حضرة المواطن المذاع على قناة الحدث اليوم في تعقيبه، على حصول السفيرة مشيرة خطاب، على المركز الثالث بالجولة الأولى لانتخابات اليونسكو، وحصول مرشح قطر على المركز الأول، إن قطر استخدمت أدوات متاحة لها ومارست ضغوطات لحشد هذه الأصوات والتأثير على نتيجة الانتخابات…وأضاف "الحفني"، أن تجارب الانتخابات السابقة تؤكد أن هذه النتيجة من الممكن أن تتغير، فبعض الدول تلتزم بموقف ما حيال مرشحي دول أخرى خلال المرحلة الأولي، بينما يمكن أن تغير موقفها خلال المراحل اللاحقة، فضلًا عن أن بعض المرشحين سوف ينسحبوا، وتقوم دولهم بتوجيه الأصوات التى حصل عليها مرشحيهم لصالح مرشحين دول أخري.وتابع، أن مصر سوف تكثف من اتصالاتها واجتماعتها ولقاءاتها بمختلف الدول والمجموعات للتأكيد على ضرورة تصحيح مسار ماحدث بالجولة الأولى. *** قال الدكتور زاهي حواس، وزير الأثار الأسبق خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج على مسئوليتى المذاع على قناة صدى البلد ، إن هناك أموال تدفع في انتخابات اليونسكو، مشيرًا إلى أن المجتمع انحرف عن المسار الطبيعي…وأضاف "حواس" ، بالبرنامج أن السفيرة مشيرة خطاب تمتلك كل المقاومات للنجاح في انتخابات اليونسكو، مؤكدًا أنه لا بد أن نتفق مع الدول صاحبة الأصوات لكي ندخل المنافسة.وتابع عالم الآثار المصرية: "هناك خيانة حدثت من بعض الدول الأفريقية في انتخابات اليونسكو"، منوها أن المرشح القطري من الممكن أن يفوز بالمنصب بالأموال التي يدفعها.وشدد عالم الآثار المصرية على ضرورة الاتحاد مع المرشحة الفرنسية ضد المرشح القطري، منوهًا أن المرشح القطري اشتري الأصوات بالمال.