إظهر حبك في عيد الحب مجوهرات لا ماركيز تكشف النقاب عن مجموعة من أكثر القطع حصرية إحتفالًا بشهر الحب (1 فبراير 2016) كل ما تحتاجه هو الحب، والكثير من اللمعان! مجوهرات لا ماركيز ستتأكد من حصولك على كل هذا وأكثر في شهر الحب، بإطلاق مجموعة حصرية ومميزة للغاية في "تشكيلة عيد الحب".هنالك أكثر من طريقة للتعبير عن حبك بالخواتم والأقراط والأساور التي تحتوي على قطع من الألماس المصقول بعناية والممتزج مع التدرج الرائع للذهب الوردي. إرتدي قلبك فوق معصمك، أو علقيه بكل فخر في عنقك كي يراه العالم. فبعد كل شئ، هذه هدية من رجل لا تلتفت عيناه لغيرك! وإحتفالًا بعيد الحب، ستقوم مجوهرات لا ماركيز بتقديم ورودٍ حمراء جميلة كهدية لزوار فروعنا في هذا اليوم المميز! ويعد احتفال عيد الحب من الاحتفالات التى تشغل بال الشباب ويتبادوا التهانى والهدايا وتقام احتفالات بهذا المناسبة وبمناسبة عيد الحب ظهرت رسائل كثيرة للتهنئة بالعيد منها: بكت السماء الصافية الزرقاء .. فسقطت منها دمعتان .. فأنبتت الأرض وردتان .. بسمتك وطيبه قلبك ! مكان القمر لقيتك .. وجوه قلبى خبيتك .. ملكت قلبى بروحك .. حبيب قلبى سميتك .. أرسلك همسة حب تغنيلك .. لهفة قلبى تناديلك .. دمعة حزن تشكيلك .. أحلى بوسة على خدك أهديلك وهناك أساطير عديدة عن قصة عيد الحب ومن أشهر هذه الأساطير: أن الرومان كانوا يعتقدون أن (رومليوس) مؤسس مدينة (روما) أرضعته ذات يوم ذئبة فأمدته بالقوة ورجاحة الفكر. فكان الرومان يحتفلون بهذه الحادثة في منتصف شهر فبراير من كل عام احتفالا كبيرا وكان من مراسيمه أن يذبح فيه كلب وعنزة، ويدهن شابان مفتولا العضلات جسميهما بدم الكلب والعنزة، ثم يغسلان الدم باللبن، وبعد ذلك يسير موكب عظيم يكون الشابان في مقدمته يطوف الطرقات. ومع الشابين قطعتان من الجلد يلطخان بهما كل من صادفهما، وكان النساء الروميات يتعرضن لتلك اللطمات مرحبات، لاعتقادهن بأنها تمنع العقم وتشفيه. أسطورة ثانية: تتلخص هذه الأسطورة في أن الرومان كانوا أيام وثنيتهم يحتفلون بعيد يدعى (عيد لوبركيليا) وهو العيد الوثني المذكور في الأسطورة السابقة، وكانوا يقدمون فيه القرابين لمعبوداتهم من دون الله تعالى، ويعتقدون أن هذه الأوثان تحميهم من السوء، وتحمي مراعيهم من الذئاب. فلما دخل الرومان في النصرانية بعد ظهورها، وحكم الرومان الإمبراطور الروماني (كلوديوس الثاني) في القرن الثالث الميلادي منع جنوده من الزواج لأن الزواج يشغلهم عن الحروب التي كان يخوضها، فتصدى لهذا القرار (القديس فالنتين) وصار يجري عقود الزواج للجند سرا، فعلم الإمبراطور بذلك فزج به في السجن، وحكم عليه بالإعدام. أسطورة ثالثة: تتلخص هذه الأسطورة في أن الإمبراطور المذكور سابقا كان وثنيا وكان (فالنتين) من دعاة النصرانية وحاول الإمبراطور إخراجه منها ليكون على الدين الوثني الروماني، لكنه ثبت على دينه النصراني وأعدم في سبيل ذلك في 14 فبراير عام 270م ليلة العيد الوثني الروماني (لوبركيليا). فلما دخل الرومان في النصرانية أبقوا على العيد الوثني (لوبركيليا) لكنهم ربطوه بيوم إعدام (فالنتين) إحياء لذكراه، لأنه مات في سبيل الثبات على النصرانية كما في هذه الأسطورة، أو مات في سبيل رعاية المحبين وتزويجهم على ما تقتضيه الأسطورة الثانية.