هل أنت متأكده أيا أملا تضيف نجمة في سمائي أحقا متأكدة... أم هي نهفة روائي ؟ أهي لحظة حيرة تقصر المدى، تغبر النظر أم غمة تعكر مائي؟ إستسمحك أميرتي رفع قبعتي لماسة أم أسقط غرتي إلى قدم أساسي جمالك... قرارك بإختياري يصعق ضياء عيني يقطع أنفاسي لا أميز به و لسوى ملائكيتك في مخيلتي و بهيج آسي بهية و أخواتها تعشقني بحسن ظلل الرموش و حرائر راسي تهمس ذاتي... كن جنتلمان !! فمن يعجل العربة يفقد دواليبها..... سكنت خافقي دون إستئذان تغوصين في الكلي و في إحساسي و قد أتاني هواكِ في شغاف الفؤاد وآهات تسور القدر فرب شدة و مآسي لمَ الجبنُ يا فارس رب الآتي ينفي الآت و أنت و أنا سنبقى أمام نشوة الآهات لكوكب الشرق، لميادة أو ماجدة أو سلطنة حاسي حرمان قاتل معشوقتي هو المدى و خلفك لذيذ الرقاد و قلبي المفعم بالشوق للترحال وبوصلة ظلك ماسي طلة قمرية من رحم الحلك، و بهاك جمال السماء واللماذا بصحبة جفاء و الهم أنيس قاسي و تنقيط حزن ملتاع و تيمي دون موعد شيمة أناسي فربما أتهم بالرعن أو الجنون و أنا لها ولن أنساك و نابضي عابق بهواك هواسي من نصف دائرة أنظر إليك... و من ثقوب أطل للون طيفك يثلج قلبي، ينعش عقلي وتملكين شعر واسي ولهيٌ نبع سعادتي بل جل ساسي هي مكانتك حليلة قلبي و ها هي بوصلتي تبرمج إتجاهاتك الست مفصلة على قياسك و قياسي