تنتشي مزاميري ب0خر تلاوة أسجيتها على أعتابك النائية,ماأنفكت روحي تهزج بها في سباتي المرير لتندى ترهات التواجد البكر في الفرح الماصخ كذبالة 0خر الضياء,مازلت أبتاع للغيمة المطر وأنتمي لتلك الأغنية التي تترى في ظلالي ساحبة أذيالها في 0خر الصحو المتبقي من قصيد خارق,يتماهى بصدق فوق ظله المفترى.فلاغرو أن لونت الرؤى لتأتي الريح العاتية تزمجر في مواتي مانحة حقولي أخضرارها ,هامسة أن عودي فثمة من يهتف تيمنا بحلم باذخ الحضور,يستلك من أكداس الأوهام,وتلك شارة الحياة ,أهب فصولي تزامنها المنطقي وأشيخ فيك ,أتبتل في قداسك بلغتي الوامضة ,وحدي أريق البهجة المستحيلة وأعتق سهوبي من الجدب المطبق لأحظى بالأنتشاء المخضب بالفرح الغرير,انى أختلجت الذكرى يأرجحني صوتك فانعتق من ساقيتي,اغسل وجهي بماءك النمير لأرى شلالات الرؤى تهزج في غبطتي أنداح في حرائقي فلا سواك يمتطر غيمتي المتوقفة في وسط الصمت ,الموسومة بالهطول المؤجل ,أياك أنتظر يتخطفني قلقي من المثول الأخير ألتحفك لأنجو فلا تبتعد,غير مرة تصفعني الحقيقة فأهبها عذرا واغض الطرف كي لاأنسى ابتسامتي الولهى بالأرتسام والتمدد فوق ظلالي الواهنة ,أعيد أمجاد المزامير ونكهة البحر ونقيق الأنثى واجتذب الكثير من الصهيل في أحتدام التخبط فيك,يشطح تاريخي المبتلى في 0فاق اليوم ال0تي متربصا بي فأفر أليك اقتحم مجراتنا المأهولة بالفرح وأثير عاصفة اللون لأعلق لوحتي في مرح همجي يقدني أليك دائما في أقصى سلواي ,فهلا توغلت أكثر فأنهيت سبات الصمت الابكم وصرخت اعصارا ينثال بقطرات الندى فتبتل روحي بك.