لنظرة محبوبة مرت مصادفة تيقيظ شعراَ يدفن فى نفسى لاسم محبوبة يتباطىء مهلاً على قلبي يسير بين شرايين ذاكرتي للهفةِ النفسٍ لا للشعر أكتبها فطلةٌ من عينيك تربك قافيتي فى العيون أسير وفى الخطى في غيمة الهوى هل تكون خاتمتى ؟ ابحث في محبوبة عن حنين يخرج من افاقى ألفاظ في حنجرتي يتوغل لهيب محبوبة فى لمحات ذاتى بأقسى شموسه يكوى معجزتي ان المحبوبة حلم تدلى بشعار الحياة بين الجفون أغفى نافذتي خلف نبضات القلب تحط محبوبة تداعب أنيني تخرج ألفاظا من شفتي تصاعد إلى قلبي على سلم أوردتي تقول لغة الحب هي لغتي بين جبهات دمى وعراء ضلوعي تلهب فى الحب عاصفتى ارسم طيفها بين حواف جسدي إلى منتهاي والى أخر أونتى أبحث عنها بي والدهشة تخيمنى أين هي فما سوى الله يعرف خافيتي أنا إن غرقت في الهوى عاشقا فمن ذا بعد اخذٌ بناصيتى