خاطبها يوما ما ليري ماذا خلف هذا العناد .... ويرتدي عباءته ....قال لها لماذ هذا الغرور لا يليق الغرور بالمرأه ولكن الافضل ان تكون عزيزه انك تلعبين دورا لا يليق بك وتعيشين وهما لا تستحقينه .... كفي عن هذا الغرور لا تغضبي من حديثي فانك لفتاه عاديه جدااااااا لست من اصحاب الذوق والشياكه في الحديث او خريجة احدي كليات القمه او ان لديك ماستر من كامبردج او ذات جمال او لديكي جنسيتين ... فلما هذا الغرور؟؟؟ تفهمي حقيقتك وكفي عن هذا الغرور فهو لا يليق بمثلك .... ايضايقك حديثي .... اني لانفجر في الضحك الان ردت بكل صدق وهدوء ..نعم لقد ازعجني كثيرا واني لاخاف عليك من الموت من كثرة الضحك ربما انا فتاه عاديه لكن انت مريض نفسيا ضحك ولم يصدق قولها ردت .... نعم عاديه … ارتدي ملابس عاديه .... اضحك بطريقه عاديه ...واحزن بطريقه عادي نعم عاديه!!! ولكن لا املك قلبا عادي... لا املك روح عاديه قلب هواك رغم كل اخطائك.... قلبك هواك حين تخلت عنك باقي النساء . روح عرفت كيف تعشقك ... حفظتك في غيابك حين لم يكن بيني وبينك شئ... فماذا سافعل حين تكون لي كل شئ ؟؟ قد اكون عاديه لكن لست ساقطه لا اهوي حديث اخر الليل مع شاب لا اعرفه ولا اعطي لأحد اكثر مما يستحق ولا ابدي زينه في جسدي لمن لا يستحق نعم عاديه ولكن اكترث لافراح واحزان الاخرين سواء كانوا مميزين او عادين الا يؤلمك نوم احدهم يوما ما وهو حزين او خاطبت نفسك يوما ماذا افعل لاجعل احدهم سعيد نعم عاديه ذات بشره سمراء فانت لاتدرك ان السمار نصف الجمال وحين يزيد يصبح كل الجمال نعم عااديه املك قلب طفله يسامح وقلب انثي جعلت منك رجلا وقلب حكيمه يتفهم حديث بينما انت لاتملك حتي قلب رجل يعرف معني الاصول نعم عاديه... لأجل ان تكون انت غير عادي الم يكن لي عندك ذرة عطف تقتل هذا الثأر داخلك الا يحق لي ان اكون انثي !!!! ان يفتن احدهم بجمالي وان لم يكن لي جمال !!! او يناديني احدهم بحبيبتي !!! هل لاني عاديه لا يكترث احد بمشاعري ... بحزني وبفرحي من قال لك اني لست عزيزه الم تسألني يوم هل احبك؟ واجبتك ب لا الم تسالني يوما ماذا اريد؟ واخبرك ب لا شئ انا عزيزه لاني اعلم قدر نفسي ورحم ربي امرئ عرف قدر نفسه واعلم اني عاديه فدوما احافظ علي كبريائي العادي كيف لا أكون عزيزه وانا من فجرت فيك هذا الغضب لتخلع عنك عباءتك وتكشف عن نواياك واخيرا ........................... اخبرك نعم اني مغروره ولا اجد من يروض هذا الغرور لنفسه واني احس بسعاده غامره حين اراك تحترق من غروري