لقد اشتقت اليك و اشتقت ان اكون معك من جديد... في معاني حياتك ان أعبث في خطوتك فسادا... و ان أضحك في أرجائك و أحبك في العلن و أراقصك في العتمة لآنيرك غب الليالي البادرة و اتجاوز جسدك بدلال لتضحكين ... و احنو فوقك تطلبين المزيد كم أشتقت لكلماتك المرتجفة التي تقض مضجعك و تصرخين في وجهي كم اشتقت الى الجري وراء هواءك... و لمس كيانك و اللعب بشفاهك بأصابعي و النظر الى عينيك.... وكم اشتقت للجلوس معك في حضنك...و أنا أسمع كلامك و أعصرك مجددا في قلبي اّه.... كم ان الشوق يعذبني و يقتلني.... ويحاصرني بين الوحدة... و الملل وكم أشتهي رائحة جسدك رائحة الخلايا المثيرة في عنقك يتبع.... لا أجد الكلمات للتعبير عن شوقي اليك سيدتي بقلم اسماعيل الرز