الوهابية والاخوانية يعيشون علي خرافات ماانزالها الله بسلطان والدين الاسلامي لايعرف خرافاتهم وجهلهم بالدين الصحيح قاتلهم الله فهذه الجماعات المتخلفة الجاهلة التي تعبد كتب التراث وتسئ الي كتاب الله والي خلق رسول الله هم وقود النار ان شاء الله لانهم اداة هدم لمبادئ الدين الكريم الذي يدعو للتحضر والانتاج في الارض ويقبل الاخر المختلف معه فكلنا من ادم وادام من تراب وحرمة الميت او الميتة يجب ان تصان حتي دفنها في قبرها فالله كرم الميت والميتة من تغميض عين الميت ثم بعد ذلك تجهيزه من غسل وتكفين وحمله للجنازة والصلاة عليه وبعد ذلك دفنه والدعاء والاستغفار لها كما علمنا سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم بذلك اما هؤلاء المفتين الظلمة حسابهم عند الله عسيرا وهم سبب بلاء المسلمين في الارض لانهم عقبة في سبيل التقدم والانتاج في الارض هؤلاء هم الخوارج الجدد الذي يفتون بامور لاتمت حتي للعصور الحجرية بشئ وقانا الله من شر الوهابية والاخوانية الحمقاء الضالة اتباع سيد قطب التكفيري والقرضاوي السفاح العميل لدولة قطر والصهيونية العالمية . واليكم الادلة من المواقع التالية العربية والاجنبية عن هؤلاء الذين يفتون بخرافات الوهابية والاخوانجية المجانين التالي ذكره كتب دان ميرفي على موقع صحيفة “كريستيان ساينس مونتور” ان عمرو عبد السميع وهو أحد أنصار الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك هو أول من أعلن الخبر للعالم في مقالة نشرتها صحيفة الاهرام المصرية. واشار الموقع الى ان وسائل اعلام عالمية سارعت فورا لتنقل الخبر المثير للفضيحة والضجة بعد ان نشره موقع “العربية” الناطق باللغة الانكليزية. ثم نقلت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية الخبر بدون مراجعة المصدر. ويرى ميرفي انه اذا كان مشروع القانون هذا واقعيا فان احتمال تبنيه يصل الى الصفر. كما اشار الى عدم توفر دلائل تثبت وجود وثيقة كهذه. واعاد الصحفي في مقاله ايضا الى الاذهان ان رجل دين مغربي سبق ان اصدر فتوى قبل بضعة أعوام يعتبر بموجبها بقاء الرجل زوجا لزوجته المتوفاة في غضون الساعات الست الأولى من وفاتها، اي بامكانه ان يتمتع بحقوقه كزوج مع زوجته المتوفاة توا. وأضاف ميريفي ان رجل الدين هذا بالذات أعلن في حينه عن السماح للحوامل بتناول الكحول، مع العلم ان الاسلام يفرض حظرا على الكحول. ودعا الصحفي الى عدم الانتباه الى ما يقوله رجال الدين الا اذا كانوا يحظون بهيبة ونفوذ ولديهم العديد من الاتباع. ونقل موقع “نيوز رو اسرائيل” ان بعض الصحفيين المصريين يعتقدون بأن خبر مطالبة البرلمان المصري بسن قانون “مضاجعة الوداع” مجرد استفزاز. الفقيه المغربي الزمزمي، صاحب السبق في إصدار فتوى مضاجعة الزوجة الميتة “الفتوى الشاذة” .. هكذا وصف أعضاء العديد من الأندية المنتشرة على الشبكة العنكبوتية في الساعات الأخيرة فتوى رجل دين مغربي، أجازت للأرمل ممارسة الجنس مع زوجته المتوفاة، وذلك نقلاً عن “القدس العربي”. صدرت هذه الفتوى المثيرة للجدل في المملكة المغربية وخارجها عن الشيخ عبد الباري الزمزمي، رئيس الجمعية المغربية للدراسات والبحوث في فقه النوازل، اذ أكد الشيخ على ان الدين الإسلامي لا يحرم ممارسة الجنس مع الجثث، شريطة وجود عقد قران بين الجثة والزوج قبل الوفاة. واعتمد الشيخ عبد الباري الزمزمي في فتواه هذه على ان الموت لا يبطل العلاقة الزوجية، مشيراً الى الجنة قد تجمع الزوجين، وفقاً لما ذكرته كتب السيرة، رافضاً بشدة رأي عدد من علماء الدين القائل بأن الموت يعادل الطلاق، ومشدداً على عدم وجود نص يفيد بذلك سواء في القرآن أو في الحديث، وعلى ان الزواج يظل قائمأً حتى بعد الممات. من جانبه عقّب الدكتور محمد الشحات، عضو مجمع البحوث الإسلامية على الأمر بالقول “لا تظلموا كلمة “فتوى” بإطلاقها على هذا الكلام”. وأيد كثيرون رأي الدكتور الشحات اذ علّق بعضهم متسائلاً عن جدوى ممارسة الجنس مع جسد بلا روح، في حين احتد عضو في منتدى “الرحمانية” يحمل اسم “ابن جرير” وكتب تعليقاً موجهاً الى الزمزمي جاء فيه “الى مزبلة التاريخ أيها المخرف”. كما عبر الدكتور محمد الشحات عن رفضه لفكر الزمزمي بأن الموت لا يساوي الطلاق قائلاً “هذا كلام عار تماما عن الصحة، ولا أتصور أنه يخرج عن عالم دين، فالوفاة مثلها مثل الطلاق أو الخلع تنتهي معها الحياة الزوجية”. كما تساءل الشحات .. هل يُعقل ان يفكر زوج بممارسة الجنس مع جثة زوجته المتوفاة ! معتبراً انه اذا كان شهوانية الإنسان وصلت به الى هذا الحد وسيطرت على أحاسيسه، فهي تسلبه عقله وتضعه في مرتبة أدنى من مرتبة الحيوانات، على حد تعبيره. الجدير بالذكر ان هذه الفتوى ليست أولى فتاوى الشيخ الزمزمي المثيرة للنقاش الحاد بين شرائح المجتمع المغربي، اذ سبق له وان أفتى بترقيع غشاء البكارة وبجواز شرب الخمر للمرأة الحامل، وذلك وفقا ًلما تناولته وسائل إعلام و مواقع إلكترونية متعددة. وتندرج فتوى الشيخ المغربي وغيرها في إطار فتاوى يصفها البعض بالغريبة، سبق وان صدرت عن رجال دين كفتوى تحريم الانترنت على المرأة إلا بوجود محرم، وفتوى إرضاع الكبير التي أثارت جدلأً شعبياً وإعلامياً واسعاً قبل سنوات، ورأي الشيخ محمد بن صالح العثيمين بعدم ارتداء القبعة ذات المظلة، وفتوى الشيخ ذاته بعدم جواز تعلم اللغة الإنكليزية لأن في ذلك تشبه بالكفار. عقب الدكتور سعد الدين الهلالي، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر، على حكم معاشرة الزوجة بعد موتها والتي تعرف ب"مضاجعة الوداع" قائلا:" بعد الموت تنتهي العلاقة الزوجية ومضاجعة الرجل لزوجته عقب وفاتها من أفعال الشذوذ، وعقد الزواج انتهى بمجرد الموت ويرثها زوجها نتيجة للأحكام التبعية. الدكتور الهلالي قال: خلال حواره ببرنامج " القاهرة اليوم"، الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب على قناة أوربت، إن الحنفية قالوا أن العلاقة انتهت، ويعتبر أن الزوج أجنبي عن زوجته بمجرد وفاتها، والإجماع قالوا يجوز للزوجة تغسيل زوجها وتكفينه، لأنها في حكم الزوجة ومن حقها تغسيله وتكفينه. الهلالي أوضح إن طرح مثل هذه القضايا في هذا الجو الذي تعيشه البلاد متعمد لإشغال الناس عن المشاكل التي تعيشها مصر. الناس صعت القمر والفضاء الخارجي ونحن نعيش علي خزعبلات وردت من ناس اعداء مرضي لايفهمون شئ في دنيا الناس وقاموا بإقحام خرافاتهم في هذه الكتب التي فرقت كلمة الاسلام في كل مكان وعبدوه وجعلوها منهج لهم ومن يعترض من العقلاء ويقول لهم حرام عليكم هذا الافكار الخبيثة يقولون وجدنا هذا هنا لابن تيمية وابن عبد الوهاب وهم الذين و ردا عنهم ذلك اي هذه الخبائث وليس دين الله تعالي ومن هنا يقوم وعاظ التخلف بالافتاء من هذه الكتب المملؤة خزعبلات واشياء ضارة بالدين ومن هنا يقوم الحويني بتبليغ اتباعه بكل هذه الخرافات التي تسئ الي الله ورسوله وفي النهاية يقولون للناس علي قنواتهم التي تنشر الدجل الان سوف يفتيكم محدث العصر والاوان التابع لفكر علي بابا والاربعين حرامي بهذه الفتوي الكبري والتي تفيد الامة في دنياه واخرته ثم يقوم بسرد خرافاتهم وامراضهم المستعصي علاجها وبعد ذلك يقوم العوام التابعين لهذا الشيخ وغيره بنشر هذه الضلالات المنكرة بدا من الحويني وعبد الباري الزمزي ومحمد حسين يعقوب وابن باز وحسن البنا وسيد قطب وحسن ابو الاشبال ومحمود المصري وحازم شومان وحافظ سلامة ومحمد حسان وصفوت حجازي والزغبي وغيرهم من شيوخ التخريف والخرافات الذين ينتمون للوهابية والاخوانجية خوارج العصر والتكفير وقانا الله من شرهم وخبثهم الي يوم الدين وحفظ مصر من ضالهم .