و انا العتيقة اهب روحي عدا و الثواني يكبر الطفل فيقارب الشباب يبث الروح في الروح الجاني اعانق الفرح اما و أختا و صدقا فقد طال الغياب اللذي افناني و لكن العاءىدون دوما امالهم رحب سعادة و البرعم الجوري احمره قاني اشتاق لهمس اخر تشبه فيه عظامك عظامي اشتاق لوريد حباني الحب نقاءىه كياسمين الشام اشتاق هكذا الى لقاء يحملني كنسيم يداعب اجفاني اشتاق لكوب عصير و شعاع الروح يتراقص كحنان عشقي ذراعين و صدر حان اشتاق يا هذا للصدق و للصادقين الا تعي اني الوح ثورة في بركاني و ينتظر عودتي ثلة من ملاءىكة البشر احلامي اشتاق لإنس لا زالو انسا فقد سءىمن ابليس و اعوانه في قصر يكبل سجاني او تسألني عن حنيني و شوقي كان و ما زال كما كان بل و يزيد عشقا في تيه حناني انا هنا لم أبرح هالة النور في طموح احلامي ها قد توقف الزمن في سلاسل قيدي و جمعت الأشواق لإنحرها جزرا في خضم أوصالي ....... بقلم صباح أبو السعود سلطان