الوصاية الامريكية ع الشعوب الاسلامية قربت توصل خلاص خط النهاية ... والبداية.. كانت زمان فى اللغات لما قالوا للولاد ويّا البنات امتاحنكم راح يكون ع الطريقة الامريكية وامتحانهم كان وكانت كل افكارهم غبية لجل ما ننفذ اوامر الوصاية الامريكية **** تانى نقطة فى الوصاية يبقى للاعلام وزارة يبقى ليها ألف غاية تخطف الناس من همومها والبنات تقلع هدومها والشباب هيقضى وقته فى امور آخر مرارة الأونطة تكون مبادىء والكدب يصبح حقايق والفساد ويّا الرشاوى تبقى دى هى الشطارة واللى يهتم بصلاته او يكون دينه حياته يظهره الاعلام بانه يرهب العالم بغارة أو يخطط للتخلص م الوصاية الامريكية اما تالت نقطة كانت فى الوصاية يظهروا الحكام ملايكة والشعوب تبقى حياتها صعبة شايكة الديون تصبح كتيرة والشعوب تفضل فى حيرة لجل ما يفضلشى منها حد فايق للسياسة وللا يطلب فى خباثة حق واحد من حقوقه تبقى دى الحاجة الخطيرة يبقى دايما كل همه لقمه يشبع بيها ابنه وللا شقه تلم بنته أو علاج للست امه أما لو قال يا سياسة ألف تهمه راح تلمه يبقى عبرة للى زيه اللى يتجرأ ويكتب ع الوصاية الأمريكية *** ولو هنحكى ع اللى حاصل فى الوصاية عمرنا ابداً ما نوصل للنهاية خططوا لها بفكر هادى والضحية تكون بلادى واحنا حتى لو عارضنا ناس ما بينا تشد ايدنا قصدهم نفضل جنود لجل ما نحقق بنود الوصاية الأمريكية شعر / مجدى أحمد الصفطى