الاسم : د. طارق محمد الصالح السويدان . تاريخ الميلاد : 1953 . جهة الميلاد : الكويت . الجنسية : كويتي . ويقولون عن مؤهلاته دكتوراه في هندسة البترول من جامعة تلسا / أوكلاهوما / الولاياتالمتحدة وماجستير في هندسة البترول من جامعة تلسا / أوكلاهوما / الولاياتالمتحدة بكالوريوس في هندسة البترول من جامعة بنسلفانيا / الولاياتالمتحدة 1975 الى هنا ونقف ونلاحظ ان هذه المؤهلات بعيدة كل البعد عن الدين فلماذا عندما يتحدث فى الدين نقول الدكتور طارق سويدان وهو لم يدرس الدين او بمعنى ادق لم يحصل على أى شهادة فى الدين وان كان البعض يشكك انه حصل علي شهادات الهندسة هذه بطريقة المال اى انها أشبه بالمزورة بلا دراسة أو علم يدفع فيحصل عليها بل ويقولون انه بهذه الشهادات التى هناك شك فى صحتها قد حصل على هذه الوظائف فى الكويت وهى : أستاذ مساعد بكلية الدراسات التكنولوجية في الكويت 1977 وحتى 2001 . مراقب هندسة المكامن في وزارة النفط الكويتية 1975- 1977. أتجه بعد ذلك الى الكتابة فى الدين بدون سابق انذار وكتب كتب فى الدين ومقالات جعلت الكثير من علماء العصر الحديث لايعترفون به ولايدعون الى قراءة كتبه وسبب البحث وراء هذا الرجل التصريح الذى ادلى به يوم الحكم على مرسى واتباعه وان كنت أعلم من قبل انه من الاخوان وامثال هؤلاء بصراحة على الفور يجعلون ذاكرتى تقفز الى طريقة معيشة وتصرفات وافعال الخوارج وقد قال بعد الحكم على مرسى واتباعه فى قضية الهروب الكبير من السجن : سوف أقوم بأشعال حرب أهلية فى مصر تقضى على مصر مأن قال ذلك ومن المفروض انه رجل دين سقطت الفكرة الصغيرة الباقية فى مخيلتى عنه كرجل دين تمامآ وان كنت من قبل لا أعترف به كرجل دين ولأنه يملك المال طبع كتب فى الدين بها كثير من الاخطاء الدينية فى ابسط العقائد الاسلامية ولهذا الان أقول أقول بعض رجال وعلماء الدين عنه فهو الذى أنكر ان القرآن الكريم وسنة الرسول الكريم لم تلعن الكفار والنصارى مع انه من المفروض إن الدكتور في غير العلوم الشرعية وبالتحديد في هندسة البترول طارق السويدان قد زاد سوؤه وانحرافه عن طريق الحق حتى أنكر ما دل عليه القرآن والسنة صراحة وهو لعن اليهود والنصارى مع أن الله تعالى ذكر هذا في القرآن في أكثر من آية فقال (لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ ) وثبت في الصحيحين عن عائشة وابن عباس -رضي الله عنهم- وفي صحيح مسلم من حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد " فبعد هذه النصوص إليك ما قال دكتور هندسة البترول والذي نالها بعد أن عاش في دولة الكفر أمريكا سبع عشرة سنة والأهم أن طارق السويدان هذا أباح سب الصحابة هل تصدق ذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ثم تأمل في قوله – عامله الله بما يستحق – في شريط خاص به يقول ((بس يا أخي لا تسب أبو هريرة علن سبه ببيتك)) هكذا يقول وبكل وقاحة وسوء أدب مع الصحابي الجليل الحافظ أبي هريرة – رضي الله عنه- وهذا كله من أجل التقارب مع الرافضة فهو يقدم لهم هذا الصحابي الجليل ليكون مصدرا للسب والشتم داخل بيوت الرافضة – كبرت كلمة تخرج منك يا منحرف ، تركت اليهود والنصاري والمجوس والصابئة -أعداء الله- ثم قدّمت صاحب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – للرافضة !!! أهذه هي وصية رسول الله في أصحابه وهو القائل : (( لا تسبوا أصحابي فلو أنفق أحدكم ملء أحد ذهب ما بلغ مدّ أحدهم ولا نصيفه )) وفى النهاية دكتور البترول والشهادات المشكوك فى صحتها فمثلآ قال [طارق السُّوَيدان]: (الدَّعوة إلى الأفكارمهما كانت و الاعتراض على الدَّولةو الاعتراض على الحاكم كله مباح وحلال وجاء الرد بالرفض لهذا المنهج من السويدان من علماء كثيرين وقالوا ردآ عليه الاعتراض على الدَّولة وعلى الحاكم, هذه مسألةٌ استرسل فيها الخوارج وهي من عقائدهم فلهذا تجدون الخوارج والمعتزلة والرَّوافض لا يقوم حاكمٌ إلاَّ وثاروا عليه برًّا كان أو مسلماً عاصياً ما يتركون شأن الحُكَّام يتفرَّغون لشئون المسلمين ومن أصول المعتزلة الخمسة التي هي: "العدل والتَّوحيد وإنفاذ الوعيد والأمر بالمعروف والنَّهي عن المنكر ومنزلة بين منزلتين" أنَّ الأمر بالمعروف عندهم والنَّهي عن المنكر: هو"الخروج على وُلاَّة الأمور ولو كانوا مسلمين"! وعلى هذا يسير الرَّوافض وعلى هذا دين الخوارج وما سَلِمَ منهم أمير المؤمنين عثمان رضي الله عنه وما سَلِمَ منهم أمير المؤمنين علي رضي الله عنه وقاتلهم علي رضي الله عنه قتلوا عثمان؛ وهو ابن ثمانين سنة عليه رضوان الله؛ ظلماً وبغياً وعدواً قتلوه ثُمَّ قتلهم علي وكان يمشي بين القتلى ويقول رضي الله عنه: «قد ضرَّكم من غرَّكم» فلا يَغْرُرْك أيُّها المسلم مثل هذه المقالات (السُّوَيْدِيَّة) أو (القرضاويَّة) أو (الثَّوريَّة) أو (الانقلابيَّة) أو غير ذلك؛ كُلُّ ذلك ليس من كتاب الله ولا من سُنَّة رسوله -صلوات الله وسلامه عليه- وإنَّما هي من إغراءات الشَّيطان وإغراءات أعداء الإسلام لمقاتلة المسلمين بعضهم ببعض والزَّجِّ بهم في الفتن والقلاقل والدِّماء والحروب وزعزعة الأمن وغير ذلك ممَّا لا يرضاه الله سبحانه وتعالى وعندك حصانةٌ من هذا الجانب أَنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: « على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره؛ إلا أَنْ يؤمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة» والله عزَّ وجلَّ يقول: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ﴾ أي: أنتم وأولو الأمر منكم ﴿فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ﴾ ولكن ماذا نقول لأفكار هذا الرافضى طارق السويدان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟علينا ان نبعد عن قراءة ما يكتب او يقول فمثله مكانه الدرك الاسفل من النار كما أكد معظم علماء الدين والذى لايعد هو منهم وقد درس هندسة البترول ولم يتأهل ابدآ لدراسة الدين