المستشار / علاء الدين إبراهيم محمود كم كانت أيامي بليالى الوحدةِ سنيناً كم كان عمري لساعاتِ الشدةِ قريناً كم كان قلبي بأوقاتِ رخائه ضنيناً كم أهدته الحياةُ ألماً و ضيقاً و أنيناً كم غادرته أحبةٌ فصار الطعينُ حزيناً كم بادرته شجونٌ ملأت الكونَ حنيناً كم رام بشيبتِه أن يعودَ جنيناً