كافيه الشباب مخصص لتناول مجموعة من الأفكار "المطرقعة" إن جاز التعبير التي تشغل بال الشباب والبنات من خلال أبواب متخصصة، بالإضافة إلى وجود طابع ثقافي يرصد كل ما له علاقة بهذا المجال بداية من حفلات الساقية ووصولا إلى حوارات مع مشاهير الكتاب، رصدنا لكم أبرز ما مرت به مصر عبر بوابة الشباب خلال عام كامل . نبدأ ب " كلام ولاد " الذي شهد أستعراض الكثير من التساؤلات التي تحير الشباب والتي كان من ضمنها إزاي تبقى ابن بلد .. ومدقدق؟ وإيه اللي يخليك تكره حياتك ؟!، وإزاي لو حبيبتك فكت منك ترجع لها في 8 خطوات؟ وكمان إزاى " تفك " من حبيبتك .. ؟ طيب.. علشان السنارة تغمز.. تعمل إيه؟! وهو لسه فيه حد بيحب بنت الجيران ؟! و إيه أسوأ موقف تعرضت له؟ و أحسبها وجاوب ممكن تتجوز وعمرك كام سنة ؟! و تبدأ بالمذاكرة ولا " مش كييف "؟ و إزاى تحط أى ست فى جيبك؟ و مصروفك كام دلوقتي؟ و بتصرف فلوسك في إيه ؟ ،و جاوب بصراحة : أنت حقيقي .. ولا مغشوش؟ و بتحبها " دماغ " ولا " مكسوفة " ؟! و أزاي تبقى ..gentleman ؟، وإزاي تعرف صاحبك .. وتعلّم عليه؟ وليه نقدر .. بس مش عايزين نتجوز؟! و وما هي أسرار الرجل ال ATTRACTIVE؟، وما و شكل رجال " الشد والنفخ " في زمن البوتكس؟ وفي آخر أسبوع عزوبية..العريس بيعمل إيه؟!، وإن كان بنطلونك .."شحن ولا بطارية "؟!، ويه البنات " راشقين " فى كل حاجة ؟! و إزاي تبقي " شاب سيس "؟!، و شباب النواصى راحوا فين ؟! ، ومن غير ما تشرب أى حاجة .. بتسترجل إزاي ؟ كما رصدنا العديد من القصص والحكايات والأسرار فعلمنا حكاية أحمد..نجم جامعة عين شمس! وعيال جدعان شعارهم : محدش يصرف علينا !، واكتشفنا أن لو عينك زايغة .. تبقى " مدمن ستات " ولازم تتعالج!، وأن لا مؤاخذة.. الراجل المصري مش محتاج SPONSOR!، وأن علمياً .. الرجل الشرقي على وشك الانقراض، وأن طبق الملوخية أفيد من كيلو الجمبري للعرسان الجدد!، وأنه لو أبيض ولا أسود .. اسمه " كذب " فى النهاية، وأن عبد الرحمن إتجوز أمريكية " من أجل عائد أفضل"!، وحكاية شباب مش لاقيين شغل فقلبوها ليموزين.
أما بالنسبة لكلام بنات فقد أجبنا على العديد من التساؤلات التي تدور في رأس الفتايات مثل كيف تكسبين وظيفة × 10 خطوات؟، و كيف تعرفين " المرآه ذات الاتجاهين "في محلات الملابس؟، و إيه رأيك تبقى " صديقة المرور "؟ وكيف يكون سر جمال بشرتك × المطبخ؟ ولو عازمة أو معزومة ... كيف يكون كله بالإتيكيت؟ وكيف يكون شكل شعرك بالتريتمنت أو الكرياتين؟ وكيف أصبح الماكياج online ؟ وما هي موضة الست أمينة؟، وكيف يكون هدوء الأعصاب بالكرفس .. وانتعاش البشرة بالطماطم؟ وكيف تكون سواقة البنات أكثر أمانا؟ و " غير القشرة طبعاً " .. دماغ البنات فيها إيه ؟! كما توفر في هذا الباب مجموعة من الموضوعات الخدمية التي يهتم بها البنات فقط مثل نصيحة إلي كل بنت .. جمالك يبدأ من أظافرك، و يا بنات الجامعة .. بلاش الكعب العالى، حكاية مروة بغدادي .. خبيرة الطرحة الأولى، وحكاية سلمي محمود .. ملكة الرشاقة في مصر، و نصائح إلي كل بنت ضد " التحرش "، وحكاية كوافيرة .. من اقتصاد وعلوم سياسية، ومن هي لوريس .. ملكة التاتو؟ وشكل شتاء مارلين مونرو، وكلام بنات مع أسما شريف منير، و كلام × الريجيم مع الدكتور دراهم، وقدمنا أيضا 15 نصيحة ضد " الكراكيب "، ونصائح " سونة " .. خبيرة العبايات، ونصيحة لكل " تخينة "..الشيفون يخفى العيوب، وقصة أغرب 20 شنطة في العالم، وحكاية أحلى بنت فى لجنة الامتحان، وحلول لمشكلة كرش البنات! أما عن القسم الخاص بالثقافة فكانت مادته مختلفة عن القسمين السابقين، وقد تناول كواليس كتابة العديد من الكتب والروايات التي نشرناها على ألسنة أصحابها مثل محمد فتحى الذي ألف كتابا يروى فيه للأطفال أن " كان فيه مرة ثورة "، وحكايات عطالله من لحم ودم ! وصاحب أول كتاب عن الثورة الذي قال : هناك أسرار كثيرة لم تكتمل بعد، و أشرف عبد الغفور الذي كتب عن أوباما من تحت الأنقاض، وقصة قصيرة بقلم أنور السادات، والدستور على طريقة هيثم دبور. كما قدمنا من خلال هذا الباب العديد من التغطيات للحفلات المختلفة بالفيديو والصور، والتي كان منها تألق فرقة المصريين بعد غياب 23 عاماً، و عفريت البلوز الذي ظهر في الساقية، وحفلات هندية في مصر لتفريغ الكبت، ونجوم الطنبورة على أنغام السمسمية، وحفلات محمد الحلو وعلي الحجار بساقية الصاوي، و فرقة LIKE JELLY ..التي كانت أشهر أغنياتها "شى يا حمار"، واحتفال فريق بلاك تيما بعيد ميلاده السادس، وحفل أميرة ومايسة دويتو الأوبرا ، وحفل رسالة سلام من قبة الغورى، وحفل "الدوشة" .. أحدث موسيقى في العالم، و قصائد هشام الجخ على أنغام الموسيقى. بخلاف رصدنا لمجموعة من التصريحات والحكايات الخاصة بمجموعة كبيرة من الأدباء والشعراء، والذين كان من ضمنهم الأسواني حين قال: الكلام عن المادة الثانية فى الدستور يهدد وحدة الثورة!، والريحانى الذي نعى نفسه قبل وفاته ب 15 يوماً قائلا: مات الذي لا يعرف إلا الصراحة في زمن النفاق، وتحليل مصطفى حسين لشخابيط فاروق حسني، والكاتب الصحفي عمرو خفاجى حينما قال : ما لن تسمح به الأنظمة .. سوف تتيحه التكنولوجيا، كما دخلنا دماغ الفيلسوف أحمد العسيلى، ورصدنا اعترافات عفاريت الميتال، ود. يوسف زيدان حينما قال : أي رجل أعمال ممكن يشترى الثقافة المصرية كلها بجزء من ثروته، ومفيد فوزي حينما قال : نعيش في زمن الهضبة والحارة والزقاق .. وأنا وأنت! ومن جانب آخر قمنا بتغطية مجموعة من المهرجانات والندوات الثقافية والمعارض الفنية، فقمنا بتغطية مهرجان اللعبة الشعبية الأولى عند الصعايدة في معرض الكتاب، ومعرض كل سنة وأنت طيب .. بريشة عمرو فهمي، وغطينا مهرجان التشوكوفيست، و معرض كشف الستار، ومسرحية روميو وجولييت لفرقة تياترو، وشكل مصر من داخل محكى القلعة، وبث مباشر من "برج مراقبة ريش"!