تجري تحقيقات قضائية مع نادي ليدز يونايتد بتهمة التجسس سوف تعرضه لعقوبات قاسية..قد يظن البعض أنه متهم بالتجسس المتعارف عليه لكنه في الحقيقة يتجسس ضد أخلاق ومبادئ حقيقية..كل مافعله أنه تجسس علي تدريبات فرق منافسة وآخرها دربي كاونتي واعتبروا ذلك انهيارا للأخلاق..لم تفصل إنجلترا بين الرياضة وغيرها من القطاعات لأن الأخلاق لاتتجزأ فإذا ذهبت في الرياضة ستذهب في غيرها..إنما الأمم الأخلاق مابقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا.