«بحلم وافتح عنيا على جنة للإنسانية والناس سوا بيعيشوها بطيبة وبصفو نية»، وأيضًا «هنا القاهرة الساحرة الآسِرة الهادرة الساهرة الساترة السافرة» و«مين اللى قال الدنيا دى وسية فيها عبيد مناكيد وفيها السيد». لم تكن تلك الأشعار كلمات باردة عادية، مرت على المصريين مرور الكرام، وإنما شكلت وجدانهم، عبر موهبة استثنائية لسيد شعراء العامية سيد حجاب. التفاصيل في النسخة الورقية