لم يحظ زعيم عربى بما حظى به عبدالناصر من «شهرة» و«نجومية» إن صح التعبير، فالرجل شغل الدنيا حيًا، سواء فى الداخل المصرى أو المحيطين الإقليمى ببعديه الإفريقى والعربى، والدولى. سياسيون ومفكرون وأدباء عارضوه حيًا، أو أحبوه ومنحوه فى قلوبهم مكانة خاصة، ومهما تباينت المواقف منه، بقى فى عيون محبيه وخصومه رجلاً شريفًا، صعيديًا «شهمًا» من طين مصر، وهو الموقف ذاته الذى يتفق عليه «العيال السيس» مستخدمو شبكات التواصل الاجتماعى. التفاصيل في النسخة الورقية