الخروج عن المألوف هو سمة كبار النجوم فى 2013 الذى هو عام الزواج السرى بعد أن ارتبط المشاهير فى الفترة الأخيرة بقضايا المخدرات . الحرب الشرسة ومسلسل القضايا الآن تواصلها «غادة عبدالرازق» مع المخرج «محمد سامى» وكشفت خبايا أخرى لم يعلمها أحد حيث تبين أن هذه الحرب لم تكن بسبب تعاملات مادية واختلاف فى وجهات النظر والتعدى بالضرب والسب والقذف وأن هناك روايات أخرى قد تحدث زلزالا فى علاقة كل من «غادة» و«سامى». حيث كشف مصدر مقرب عن أن «غادة» كانت متزوجة من «سامى» بعقد عرفى وكان يشترط فيه أن ينتهى هذا الزواج بعد شهر من تاريخ توقيع العقد وهذا ما حدث بالفعل ولم يعلم عن هذا الزواج سوى المقربين من «غادة» و«سامى» فقط على الرغم من أن «سامى» كان متزوجا فى تلك الفترة من امرأة أخرى وهى «مى عمر» التى جسدت دور «ولاء» فى مسلسل «حكاية حياة».. الغريب أن زواجهما لم يستمر شهرا فقط حسبما ورد فى العقد بل امتد إلى أكثر من 4 أشهر وحينما أرادت «غادة» الطلاق من أجل العودة إلى «محمد فودة» وأمام رفض «سامى» وقعت مشاجرة بينه وبين «غادة» فى منزلها بعد أن علم «سامى» أنها حامل وأرادت أن تنهى حياة هذا الطفل وبالفعل خضعت إلى عملية إجهاض وهذا ما دفع «سامى» للمطالبة بعرض «غادة» على الطبيب الشرعى لإثبات هذا الأمر.
المعلومات القنبلة حسب مصدر مقرب يقول إن «غادة» قامت بتأجير بلطجية لتعتدى على «سامى» فى منزله وتطورت الأوضاع بعد ذلك داخل بلاتوه التصوير فى مسلسل «حكاية حياة» بعد أن أجبر «سامى» على طلاق «غادة» تحت ضغط الضرب المبرح الذى تلقاه وأن القضية التى تنظر أمام القضاء العالى الآن «فشنك» على حد تعبيره خاصة أن الوقائع الموجودة غير مماثلة للحقيقة.
توجهنا إلى «غادة عبدالرازق» لترد فقالت: «ايه الكلام الفارغ وقلة الأدب دى حقيقى ناس معندهاش دم» مشيرة إلى أن هذه الروايات كاذبة وغير منطقية قائلة: حسبنا الله ونعم الوكيل فى كل من جه عليا وظلمنى، وشائعة عرضى على الطبيب الشرعى لن أتنازل عن التحقيق فيها ورفع دعوى قضائية على ما ينشر من أكاذيب.
وأضافت إن خصومتها مع المخرج «محمد سامى» بدأت فى المسلسل «مع سبق الإصرار» بعد أن حصدت هى النصيب الأكبر من الجوائز الخاصة بالمسلسل ورأى «سامى» أنه ليس من حقى ذلك وبدأ فى سيناريوهات التشويه التى أقسم بالله أننى بريئة منها تمامًا ولكن مازلت متمسكة بحقى ولدى الثقة الكاملة فى القضاء العادل أن ينصرنى بإذن الله.
وحول عودتها للإعلامى «محمد فودة» قالت إن علاقتها ب«فودة» لم تنقطع سواء قبل أو بعد الانفصال. وإلى أن صداقتهما أقوى من أى علاقة.. مشيرة أنهما قد عادا مرة أخرى وهذا بعد أن تأكد كل طرف أنه لا يتحمل البعد عن الآخر كما ذكرت.
فى المقابل كان البعض يتوقع زواج «تامر حسنى» من الفنانة «مى عزالدين» خاصة بعد العلاقة الحميمة التى نشأت بينهما إلا أن «تامر» لم يدرك أن الخيانة لها ثمن باهظ عند «مى» التي قطعت علاقتها ب«تامر» بعد أن كشف لها أنه تورط فى علاقة مع «بسمة بوسيل» زوجته الحالية.. وكشف مصدر مقرب من «مى» أنها حاولت بشتى الطرق وقف علاقتها ب«تامر» الذى حاول كثيرًا أن يتدارك هذا الموقف ولكن القدر لم يكن فى صالحه لتتراجع «مى» عن موقفها أمام الصحافة والإعلام فقط بأنها كانت تعتبر «تامر» صديقا وزميلا فى الوسط الفنى وباركت له أمام الجمهور فقط.
∎ ∎
زواج غادة ثم عودتها لفودة وقصة حب تامر ومى هى أبرز أحداث 3102.∎