هؤلاء الذين تراهم فى التحرير الآن.. هم كل الإخوان فى مصر.. يحشدونهم من كل الأنحاء ويأتون للقاهرة لاستعراض القوة.. ثم يعودون بعد انتهاء المهمة وقبض بدل السفر والذى منه.
عباس محمود العقاد سنحطم راس اكبر راس فى الدولة اذا اعتدى على الدستور
ازرط من اخيه من هو شهاب الدين هذا الذى يهاجم الصحفيين عينى عينك.. ويتهم 59٪ منهم بالفساد.. لا نعرفه ولم نسمع عنه من قبل.. لولا تلك الانتخابات المزورة ما ظهرت هذه النكرات التى لا أصل لها ولا فصل.
ليلى علوى
المتألقة ليلى علوى التى تعرضت لمضايقات استفزازية من سائق بلطجى فى الطريق العام بغرض ابتزازها.. برافو ليلى.. كانت واعية ورفضت الخضوع للابتزاز.. وعادت لبيتها سالمة.. ليلى علوى.. سلامتك.
يا ولاد الحلال
الزميلة الصحفية المحترمة شيماء عادل.. ذهبت للسودان لتغطية أحداث الاحتجاجات الشعبية كما يفعل جميع الصحفيين والمراسلين فى كل مناطق التوتر والصراع.. لكن الإخوان بالسودان اعتقلوا شيماء.
طبعا نقابة الصحفيين لن تتدخل.. ونقيبها مشغول بمساندة الإخوان فى معاركهم ضد عموم الشعب المصرى.. فمن يقف ليدافع عن شيماء.. مطلوب متطوعين يا أولاد الحلال.
شغل الميلشيات بالأصالة عن نفسى.. وبالنيابة عن جميع الجماهير الحقيقية أعتذر بشدة للنائب المحترم حمدى الفخرانى الذى تعرض للاعتداء أمام مجلس الدولة.. وللنائب الفدائى أبوالعز الحريرى الذى تعرض لاعتداء مماثل فى ميدان التحرير.. متأسفين والله.. هذه ضريبة المواقف المحترمة.. وأنتم السابقون ونحن اللاحقون. حركات نص كم
كانت الخطة تقضى بأن يقف محام نص كم أمام المحكمة الدستورية.. أكبر محكمة فى مصر يطلب ردها.. فتستجيب المحكمة منعا للإحراج.. وكلما انعقدت مرة أخرى يقف محام آخر نص كم أيضا يطلب ردها.. وهكذا.. ليستمر المجلس المنحل بالألاعيب والحيل النص كم.. لكن المحكمة كانت واعية.. وأصدرت حكمها الذى يعيد الحق للشعب المصرى.