أساطير إغريقية «المثولوچيا الإغريقية»

فى جو أسطورى خيالي، وعالم خصب من المتعة والسفر فى عوالم نسجها خيال القدماء.. يأخذك جروب «أساطير إغريقية» «المثولوجيا الإغريقية»، حيث الحكايات والأساطير فتقرأ عن شخصيات ألفنا سماع أسمائهم مثل هيرا.. زيوس.. هرقليز.. ديمتريس.. أفروديت.. وغيرهم من أبطال القصص الإغريقية واليونانية.. فمن منا لم تجذبه القصص والأساطير الإغريقية ولو لمرحلة من حياته؟! وتابع الأفلام التى جذبتنا بحكايات آلهة الإغريق وعرفنا أساطير و خرافات آمن بها اليونانيون القدماء.
المثولوجيا مصدر إلهام
والمصطلح «ميثولوجيا إغريقية» هو دراسة الأساطير والقصص التراثية اليونانية، التى تشكل جزءاً من ثقافة وحضارة اليونان القديمة والمصدر الرئيسى لها هو الأدب اليوناني، وتعد أعمال هوميروس «الإلياذة والأودسية» من أقدم المصادر الأدبية، حيث كانت الآلهة فيها رمزاً لقوى الطبيعة وتظهر المحاولات القديمة لتفسير وجود الكون، والتى أثراها الخيال الخصب الذى جمع ما بين الآلهة والبشر فى حكايات قد تظهر لك ساذجة، ولكنها كانت مادة إلهام خصبة بشخصياتها الألوهية والبطولية التى تكرر ذكرها فى قصائد وكتابات العديد من شعراء وكتاب الإغريق، بحيث تجاوز عدد الآلهة 180 إلهًا.
وأثرت الميثولوجيا الإغريقية تأثيرا كبيرا على ثقافة وفنون وآداب الحضارة الغربية، حيث استلهم الشعراء الغنائيون والكتاب المسرحيون من عصر الأبطال وحرب طروادة أعمالهم الفنية.. بل ويهتم العلماء المعاصرون أيضا بدراسة هذه الأساطير لفهم الحياة الدينية والسياسية فى اليونان القديمة للآن. •
زومبير والرجل نصفه حصان
منذ نشأة الجروب من سنة 2012 هناك العديد من الأساطير التى ظهرت على الصفحة حول قصص الأساطير والمخلوقات التى أبدعها خيال الإغريق أحدث تلك القصص قصة أسطورة الزومبير وقصة أسطورة ميدوسا وحوريات البحر ولوميا «الإنسان نصف الحصان» والتى تأخذك بعيداً عن الواقع ولو لدقائق هى فترة قراءتك لها. •