فنان إسبانى ينتمى للمدرسة الواقعية، ولد فى عائلة من الرسامين المعروفين ولذلك كان على موعد مع العظمة، تعلم مبادئ الفن من والده الذى كان يعمل رساما. درس فى أكاديمية سان فرناندو بمدريد، ثم بعد ذلك رحل إلى باريس مدينة الفن ليكمل دراسته الفنية حيث تعلم التقاليد الأكاديمية فى الفن.
اشتهر برسم البورتريه ولأنه أقام فى باريس فقد صنف فنه كتعبير عن الحياة النسائية الفرنسية، ورغم أنه فنان أكاديمى واقعى إلا أن لوحاته مع تطوره تميزت بالحيوية ولمسات الفرشاة الحرة، وتميزت أعماله بالأناقة والحساسية والرقة فى التونات وكذلك بجمال ألوانها، برع رماندو فى اختيار أوضاع وتكوينات جميلة لموديلاته وانعكس تأثره بالفن اليابانى والروكوكو فى أعماله.. لوحاته اليوم فى المتاحف المهمة فى العالم مثل متحف المترو بوليتان بأمريكا.