بعد فترة من الرحلات المكوكية بين القاهرة وتل أبيب عاد السفير اسحاق ليفانون للإقامة بأحد الفنادق لحين الانتهاء من أعمال الترميمات في منزله بالمعادي الذي تعرض لارتفاع نسبة المياه الجوفية، وانفردت "روزاليوسف" بنشر خبر اعتراض السفير علي الإقامة في المنزل وتفضيل الإقامة في تل أبيب واللجوء إلي الزيارات المكوكية لانهاء أعماله التي بدأت بحضوره احتفال الطائفة اليهودية بمعبد موسي بن ميمون بعد ترميمه. السفير عقد لقاءات مع بعض الوزراء والصحفيين والتقي مؤخراً بأحد الصحفيين بالفعل في أحد المطاعم الشهيرة وزعم في اللقاء أن بلاده لا تتخذ أي إجراءات لهدم المسجد الأقصي وبرر افتتاح كنيس الخراب بأنه أثر يهودي يرجع للقرن ال18