مازالت البلاغات تتوالي في ازمة الامير ترك بن عبدالعزيز وفندق موفنبيك بسبب 5 ملايين جنيه وازدادت الازمه سخونة بعدما تقدم الحارس الخاص للأمير ترك ويدعي فينيس توهوفكا 45عاما ببلاغ لشرطة السياحة يتهم فيه إدارة الفندق بالإهمال وسرقة غرفته. تم اخطار اللواء اسامه المراسي مساعد اول وزير الداخلية لأمن أكتوبر الذي امر بسرعة فحص البلاغ وبسؤال حارس الامير اكد انه ترك غرفته بالفندق وعندما عاد اكتشف سرقة ألفي جنيه ولاب توب وكروت ميموري وملابسه الشخصية. تم استدعاء محامي الفندق الذي نفي الواقعة وأوضح انها محاولة لتشويه صورة الفندق بسبب الخلاف مع الأمير ترك واتهم الحارس الخاص بسرقة وتبديد خزينة حديدية ملك الفندق.