أكد نقيب الأشراف السيد الشريف لروزاليوسف أنه لا توجد أي علاقة أو اتصال بين الأشراف والمحظورة وأن الأشراف أسرة مرتبطة ولا يوجد أي خصوصات بينها وبين أي شخص وأي طرف من أطراف المجتمع ولا ينتمي الأشراف لأي تيار أو فكر أو اتجاه من أي نوع متطرف. وأوضح أن ما يحدث من بعض الأشخاص مثل عبود الزمر وغيره من رفع دعوي قضائية ضد قرار تعيينه نقيبا للأشراف يستهدف تغيير مسار واتجاه نقابة الأشراف والأشراف من اتجاه ديني فقط إلي اتجاه سياسي ديني ونحن الأشراف ضد أي اتجاه متطرف. وأوضح أنه لا يعبه كمواطن أن يكون الحزب الوطني مارس حقوقه وواجباته من خلال الالتزام ومعرفة ما له وما عليه في حدود، وأنا داخل النقابة نقيب الأشراف ومن الأشراف وداخل الحزب أمارس عملي السياسي والنقابة ستظل بعيدة عن التطرف والعنف، ويتساءل النقيب لماذا يهتم هؤلاء الأطراف بالنقابة في هذا الوقت.