- عندما يخرج مرشح ما عن شعوره بشأن انتخابات رياضية في الأندية خاصة بشأن المختلفين معه تأكد وقتها أنه خارج المنصب لا يساوي شيئا.. وأنه أكثر المتشاقين للمنصب! والعكس.. فالمرشح الذي يقابل عدم التأييد من شخص ما ويتعامل مع الموقف بحيادية أعتقد أنه بالفعل متطوع محترم، المرة القادمة سأكتب الأسماء! - يواصل منتخب مصر للشباب لكرة القدم تقدمه نحو الكأس.. يلعب مباراته رقم 4 أمام كوستاريكا غداً في مونديال شباب كرة القدم.. مصر كلها مع المنتخب، الصغار والكبار، الأهلاوية والزملكوية وحتي البدون. فرحة الشعب بانتصارات شبابه واضحة.. من المهم أن نتأكد أن صناع النصر والفرحة مجموعة مجردة من الأطماع والأهم عدم الاستهتار بالضيف نحن معكم، بقلوبنا وعقولنا وأيدينا. - النصر هو اللغة المهمة في عملية إدخال الفرحة في قلوب المصريين.. تعالوا نذهب لاستاد القاهرة نشجع أمل مصر في الكرة ليفوزوا ولنفرح معا.. - بوجي المصارعة لم يغضب من بوجي الكرة بعد أن شرحت للأول أن الثاني هو صانع فرحة فوزنا علي إيطاليا.. بعد نهاية المونديال سوف نحسم من الذي سيحمل اسم بوجي. - الإعلام المصري متطرف يساهم في رفع حماس اللاعبين عند الفوز.. والعكس أيضا عند الهزيمة. لا شيء وسط!. - الحل الوحيد لكي تنسي ال450 ألف جنيه أن يفوز المنتخب بإحدي الميداليات في المونديال. - أؤكد مرة أخري: نجاح المونديال يرجع إلي حسن صقر وليس غيره، لأن الملاعب كانت مسئوليته، والترويج ل.دمحمد كمال وشوبير والتذاكر والتنظيم مسئولية صقر أيضا، مع احترامي لكل من حصل علي أموال المونديال. - م. سامح فهمي والفريق أحمد شفيق ود. زكريا عزمي، رفضوا الترشيح لرئاسة نادي هليوبوليس، لأن أياً منهم يخدم مجتمعه وبلده وعمله وليس بينهم من يسعي للتكويش الوظيفي. ناس شبعانة.. أنا عند الرأي بأن: أي ناد يحتاج للأفكار التي من الممكن أن تترجم لأعمال وأموال ونجاحات وهليوبوليس يحتاج إلي ذلك الآن علي الأقل للمحافظة علي حالته. - كرة القدم أصبحت هوس للصغار قبل الكبار.. الكل يحلم بأبوتريكة.. وميدو سابقا، والكبار معذرون وهم يتقاسمون الحلم مع صغارهم.. أصبحت مهنة لاعب كرة في فريق محترم أفضل ألف مرة من لقب دكتور.