من خلال متابعة دقيقة من اجتماعات وندوات ونقاش متنوع حول سياسة البلد، حرب روسيا وأوكرانيا، التأثير السلبى على الوطن العربى. واتفاق على أن تداعيات تلك الحرب تضرب العالم.. ومصر فى المواجهة على خط النار. القيادة المصرية تدرك أبعاد الموقف، تشتبك مع التحديات لخروج البلد. مقتنع أن الظروف هى التى تخلق الفرص وأيضًا تصنع التحديات بأنواعها. وأن هناك ما يربك الخطط وهو ما نطلق عليه ظروفًا قاهرة، حروبًا وغيرها. أشفق على وزراء حكومة مدبولى - دى رؤيتى وكلمنى وتقسيمى لمجموعة وزراء لا يعرفون النوم. مؤمنون بالعمل، وتحقيق حلم //مصر - قوية، وتطوير شعبها، على الأقل لحماية أمنها القومى وشعبها. وزير الشباب والرياضة ضمن برنامجه فى أوراق التخطيط.. تنظيم عدد من الكيانات الشبابية مهمتها طرح المبادرات والعمل كحلقة اتصال بين الإدارات المركزية بالوزارة والشباب. 34 كيانًا شبابيًا، ضمن أجندة العمل فى الوزارة كل منها يعمل فى مجال مختلف، ضمن الاستراتيجية الوطنية للشباب. وزارة الشباب فى عملها - الآن - تركز مع الإدارات والكيانات والشركاء من وزراء أو غيرهم فى ملفات حقوق الإنسان، ومراكز الشباب منصة لنشر تلك الثقافة وشرح مفرداتها للشباب. وهناك ملفات للتنمية المستدامة.. والمنصة الإلكترونية للتوظيف.. التأهيل للتوظيف.. ملفات أخرى لمراكز الشباب مثل //تصدوا -معنا، بلدنا هنبنيها ونحميها.. التدريب.. التثقيف.. العودة للقيم. الترويج لمصر وما يحدث فيها عن طريق المهرجانات الرياضية والشبابية.. د.أشرف صبحى الراعى للكيانات الشبابية.. حضر المنتدى الثانى لاتحاد طلاب تحيا مصر.. بفندق توليب التجمع الخامس. حضرت اللقاء لمدة 5 ساعات.. ورؤيتى.. مصطفى قطامش أحد الشباب الغيوريين على بلده.. يملك الطموح، لا يعرف اليأس، يقود تجمعًا شبابيًا، هدفهم نشر الثقافة، التدريب على مهارات مهمة لتحقيق الحصول على فرصة عمل فى أجواء حلمة بذهابه إلى كل المكاتب.. ولأنه أحد شركاء وزارة الشباب والرياضة نظم تحت رعاية المركزية للبرلمان والتعليم المدنى المنتدى الثانى «الطريق إلى الجمهورية الجديدة.. عنوان واضح».. وزارة الشباب بدورها تدرك ما عليها فى تطبيق تلك الاستراتيجية.. لقد أطلقت على برامج ومبادرات وخطط الوزارة المتنوعة وكل العناصر المفروض تطويرها، وبالطبع فى كل الملفات هناك ضرورة لدور وزارة الشباب والرياضة. د.أشرف صبحى حضر المنتدى، استمع، وتحدث، وناقش، ضخ أفكار.. وطرح مبادرات. وكعادة وزير الشباب والرياضة، بعث من خلاله منصة اتحاد طلاب تحيا مصر رسائل لكل شرائح المجتمع. المرأة، الطفل، الشباب.. وشرح التحديات التى تواجه البلد والوزارة والمستقبل وأيضًا كيفية المعالجة. دعى الكيانات الشبابية للاندماج مع منصات الوزارة والعمل من خلالها مثل الأندية.. مراكز الشباب، مراكز التعليم المدنى والمدن الشبابية، لتعظيم دور الوزارة فى بناء المواطن، خدمة المجتمع. أثنى على التجارب الشخصية الناجحة ونبه على أن الدولة المصرية ترعى المواهب والمميزين وتصنع للجميع بيئة للانطلاق وعلى الشباب استغلال تلك الفرصة. بناء نفسه.. يعنى العمل على نفسه، لأن الإنسان هو الثروة، الشباب أغلاها.. وسوق العمل له شروط مختلفة والشباب يجب أن يساعد نفسه ليحصل على الفرصة. د.أشرف صبحى شرح خطوط سير العمل داخل الوزارة، وأبدى سعادته بالنتائج التى تحققت وما زال يطمع فى الزيادة. ضرب مثال.. مش كلمة تجلس فى البيت أمام التليفزيون وتلعب بلاى ستيشن طول اليوم وعاوز وظيفة وراتب كويس.. إزاى.. وأضاف د.أشرف صبحى.. الوزارة وسيط بين رجال الأعمال والأماكن التى تحتاج وظائف.. والشباب ولازم الشباب يكون لديه المهارات المطلوبة للعمل.. يعنى الكرة فى ملعب الشباب نفسه. وزير الشباب أيضا.. كشف عن تأسيس وحدة لحقوق الإنسان فى مراكز الشباب تعمل على شرح مواد الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان وتنشر فكر المحافظة على الحقوق، والواجبات وبالتالى يزداد الوعى. صبحى هنا كشف أن وزارة الشباب والرياضة تعمل مع وزراء كشريك.. وجهات متنوعة مع الجامعات، المدارس، الجامعات الخاصة، والأهلية.. بغرض تحقيق أهداف خطط التنمية والاستفادة منها.