كاريكاتير أحمد دياب

4 لون


اللى بيتحرش فى الشارع أو المترو أو أى حتة عندك واحدة حلالك بلالك قاعدة فى البيت مستنياك، تتحرش بيها فى الحلال ولو بنظرة أما الشباب اللى ما دخلوش دنيا.. أدعو حكومتنا الرشيدة إنها ترجع الدوري أو يتحلوا بالصبر والصيام.
نخنوخ.. حلم شباب البلطجية وأطفال الشوارع.. روح يا شيخ ربنا يولع فيك بإزازة سبرتو «ويسكى منقوع براطيش».
رمضان.. العيد الصغير.. المدارس.. العيد الكبير.. مصاريف. مصاريف.. مصاريف.. وكأن القدر اختار المصرى عشان يعيش فى عذاب مستمر.. نظرة يا حكومة.
«يغلبك بالمال.. أغلبيه بالعيال».. طب وبعد ما تخلفى كل دوول.. ما إنتى اللى هتلبسى فى الحيطة برضه.. بس يا واد.. ذاكرى يا بت.. الأفندى أى نعم مدعوك.. بس أنتى كمان شايلة الطين معاه.. وأفتكرى الأيام المفترجة اللى جاية مع بداية الدراسة.. إنتى اللى هتذاكرى وإنتى اللى هيتحرق دمك.. أما لو كنتى من أصحاب تكبير الدماغ.. فخلّفى ولا يهمك.








هرتلايز


المنطلق الفكرى بتاعنا فى تطفيش الراجل ده لازم ينبع من احساسنا المنعكس فى الالتزام بقضايا
معاصرة اللى هى دماغ مرسى ومحدش يسألنى فى حاجة لأنى مش فاهم أى حاجة من اللى أنا بقوله

عوكش


عالمى



الفنان السويدى «أولى يوهانسن» واصفا بشار الأسد