ذكرت سكاى نيوز عربية، فى عاجل لها، أن المدعي العام في باريس، فرانسوا مولين، يتولى التحقيق في هجوم الكنيسة الأخير. حيث قاما شخصان باحتجاز عدد 6 رهائن داخل كنيسة بمنطقة «نورماندى» شمالى فرنسا، وتم قتل المحتجزين من قبل الشرطة الفرنسية، بجانب مقتل كاهن الكنيسة ذبحًا من قبل أحد المحتجزين. وقد أعلنت " الأليزيه" بتوجه الرئيس الفرنسى أولاند، لمكان الحادث بمنطقة «نورماندى» لمتابعة آخر التطورات.