بدأ الحرس الوطني بولاية ميريلاند التحرك إلى مدينة بالتيمور للسيطرة على أعمال الشغب واسعة النطاق بعد إعلان حالة الطوارئ. وسيتم نشر ما يصل إلى 5 ألاف جندي، بالإضافة إلى 500 من رجال الشرطة الإقليميين من جميع أنحاء ولاية ميريلاند، حسبما ذكر حاكم الولاية لاري هوجان. وقالت الميجور جنرال ليندا سينج، بالحرس الوطني لولاية ميريلاند: «سنتحرك في شكل قوة هائلة، سنسير دوريات في الشوارع … دعما لإدارة شرطة (بالتيمور)». وقال الكولونيل في الشرطة وليام بالوزي إن رجال الشرطة سيعملون على تأمين كل قطاع من المدينة، ثم سيتحرك الحرس الوطني للحفاظ على النظام.