الرئيس الأسبق المخلوع – محمد حسني مبارك قالت صفحة "أنا آسف ياريس"، بموقع "فيس بوك"، اليوم الخميس:" إن مصلحة السجون في اللحظة الحالية مازالت تنتظر إذن النيابة بإخلاء سبيل الرئيس مبارك، ليتم نقله مباشرةً وسط إجراءات أمنية مشددة إلى موقع الإقامة الجبرية في مستشفى عسكري لم تحدد بعد حتى هذه اللحظة". وأكدت الصفحة أن أسرة الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك لا تعلم حتى هذه اللحظة الحالية موقع الإقامة الجبرية الذي سيتم نقله إليه، وأشارت إلى أن المستشفى الأرجح هي "المعادي العسكري". وأضافت:"يعنى مبارك لو كان معاه ميليشيات وهدد وحرق وقتل وكفر وأعلن الجهاد ضد مصر والجيش والشرطة…مش بعيد النخبة والنشطاء كانت عملت معاه مصالحة زى الإخوان.. ومش بعيد كمان كانوا عرضوا عليه وزارة أو حتى كرسى في مجلس الشعب..!".