اتفق د. إبراهيم غنيم وزير التربية والتعليم مع وزير الصحة على إعداد ملف صحى لكل طالب، مشيرا إلى أنه لايقل أهمية عن الملف الدراسى لأن الكثير من الأمراض يمكن علاجها إذا تم اكتشافها فى بدايتها. وقال إنه سيتم استخدام بيانات الطلاب المسجلة بالإدارة العامة للمعلومات والحاسب الآلى فى إعداد ملفاتهم الصحية، وأن الملف الطبى الورقى بكل طالب سيتحول إلى ملف الكترونى فى المرحلة القادمة. وأوضح أنه قرر تخصيص حجرة فى كل مجمع مدارس بالريف تكون بمثابة عيادة مدرسية وتتولى إجراء الخدمات والأنشطة الخاصة بالصحة المدرسية.. على أن تقوم وزارة الصحة بتوفير الدعم المادى والبشرى لها .