اكدت مصادر مطلعه ان السبب الحقيقي فى التأخر للاعلان عن حركة التنقلات فى وزارة الداخليه هو رفض محمد ابراهيم وزير الداخليه تدخل المرشد فى تعديل حركه التنقلات والاطاحه بعدد 500 ظابط شرطه حيث قامت مشاده كلاميه بين المرشد و الرئيس مع الوزير محمد ابراهيم ووقعت مواجهة حادة بين وزير الداخليه محمد إبراهيم وهشام قنديل رئيس الوزراء الجديد في آخر اجتماع للحكومة وعلى مرأى ومسمع من الصحفيين ومندوبي وسائل الإعلام وهناك حاله من الاستياء تنتاب الضباط لتأخر الاعلان عن الحركة التى من المفترض ان تنفذ يوم 1 أغسطس وكان وزير الداخليه اكد صدورها قبل شهر رمضان المبارك لاتاحه الفرصه للضباط لتنفيذها وتقديم التظلمات منها