أصبحت أعمدة الإنارة خطرًا حقيقيًا فى شوارع القرى وإن تركها بهذا الشكل أصبح مصيدة فى حصد الأرواح البريئة بالصعق بالكهرباء و اشتعال الحرائق فى المنازل إذا اصطدمت أسلاك هذه الأعمدة بجسم معدني فضلًا عن وجود العديد من المناطق التى لاتوجد بها أعمدة للإنارة وان وجدت فلا يوجد بها مصابيح وفى ظل تجاهل الوحدات المحلية وإهمال المسؤلين وتقاعسهم فى اداء عملهم عرض حياة المواطنين للخطر الشديد وحصد الارواح